قصة رومانسية بقلمي ملك إبراهيم

الرواية بنت اتحب كورية وتريد تدرس بكورية وتسافر لكورية ولحسن حضها تلتقي بشاب جميل في الطيارة احزرو صح تشانيول وتتعرف علية بس ما تعرف أنه اتشانيول لأن هية أكبر معجبة بفرقت اكسو وخاصتن تشانيو اقرو الروايه انها مشوقة

تتشابك أقدارنا ... سواء قبلنا بها أم رفضناها .. فهي حق وعلينا التسليم ‏هل أسلمك حصوني وقلاعي وأنت من فرضت عليا الخضوع والإذلال فلتكن حربا درعي فيها كبريائي ودرعك فيها قسوتك ‏ولنري ياعزيزي أي الدروع أصلب وأيهما أرق ..

قصة جانبية لهجوم العمالقة من تأليف هاوية تحذير:🔥🔥🔥⚠️⚠️⚠️ من لم يقرأ المانجا لا داعي للتذمر لأنه بها الحرق في بعض الأحداث 🇯🇵🇩🇿🇯🇵🇩🇿🇯🇵🇩🇿🇯🇵🇩🇿🇯🇵🇩🇿🇯🇵🇩🇿🇯🇵🇩🇿🇯🇵🇩🇿🇯🇵🇩🇿 ماذا لو أنجب إيرين قبل موته بسنة إبنة كي يخلفها لقب عائلته كيف ستعيش ليزا ييغر وهي إبنة مدمر البشرية كما يدعوه البعض ومنقذ إلديا كما يسميه البعض الآخر معلومات: جان وميكاسا متزوجين في القصة أرمين خاطب آني راينر متزوج بيك كوني متزوج هيتش فالكو وغابي متزوجين وعندهم طفل اسمه مارلو ملاحظات:⁦⚠️⁩⁦⚠️⁩⁦⚠️⁩⁦⚠️⁩⁦⚠️⁩ -أنا هاذي اول مرة أجرب الكتابة في حياتي وكتبت القصة لأني حلمت بها😭😂😂😭 -إن أعجبتكم أكمل وإذا ما لقيت إعجاب للقصة اسحب عليها -أريد معرفة ردة فعلكم للقصة لذلك أريد الكثير من التعليقات وأنا سأجيب عنها كلها

انه حب محرم ' هل تريني بهذه الصوره حقا ' إلا أعني لكي شيء آخر غير هذا ' انا لن يهمني رأيك هل فهمتي ' 'قد نقع بالحب من دون ان نعلم و عندما نعلم سيرفض الطرف الاخر حبنا فنتمنى عندها لو كتمنا مشاعرنا كي يبقى الوضع كما كان' ' قد نتلقى اعترافا من شخص لم نفكر به كحبيب طوال حياتنا و نبتعد عنه رغم اشتياقنا له ' تشانيول & كيم شين . حصلت على 1# في تشان #1 في شين تاريخ النشر ........ 14/فبراير/2018 تاريخ الانتهاء .... 2018/5/28

Umarım beğenmişsindir💖

" الحُب للقلب بمثابة وريــد جديـد يغذيه بالحيـاة ، فالمرء لا يحيا إلا عندما يُحب " ليـلة & هارون #رواية_صعيديـة 🔥

فتاة تزور كوريا.... وتصادق شاب كوري... إلى ان تصدم بكونه عضو من فرقة مشهورة. ماذا سيحدث ياترى؟! انت... اكسوو سوهووو... تأليف #YoonGiGirl.. تصميم الغلاف #park_sehuna

يوميات سارة-تشان ???????? عشان اشارككم فيها ???????? تحشيش كشخص محشش يعيش حياة عادي انمية ???????? بييكاااا بوووو ???????? استعدوا يا اعزائي الواتباديون????

هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام