.-يونقجاي هو أمير يلزم الكرسي المتحرّك -مُقعد من ذوي الإحتياجات الخاصة .جيبوم هو الحارس الجديد الذي سيكون -جليس أطفال- للأمير

ولد اوميغا بسبب علاقة غير شرعية من اوميغا غير موسمة و الفا متزوج، و من خوف امه عليه زورت جنسه لأجل ان يكون الفا حتى تضمن حياة كريمة لطفلها من دون ان يقتلوه او يسلبوه منها . كبر هذا الاوميغا بين أحضان من انجبته ليصبح طبيب محبوب و وسيم حتى انه قد حصد شهرةً لا تعلو عليها شهرة . لكن فجأة وجد رغبة بأن يعيش حياته كأوميغا الذي هو عليه، و ان يتزوج و ينجب أطفال فكيف سيحقق ذلك ؟ و هل يجد من سيحققه له ؟

ماذا يحدث عندما يُجبَر بيكهيون على الزواج؟!! اني ترجمت الفيك فقط الحقوق محفوظة للكاتبة @someonewholovesexo Mpreg!

Alpha... Omega Mpreg Vegaspete الرواية من ترجمتي Credit: Alvidachaaya95

ذات يوم عندما أستيقظ، فقد فيليكس كل ذكرياته أمام عينيه كان يوجد شاب رائع إسمه هيونجين "صباح الخير أميري" وفقًا له، كان أمير مملكة كلارينس. ولكن بسبب ضعف جسده، كان يتعافى مع خادمه في مسكن بعيد عن العاصمة. على الرغم من عدم وجود أي ذكريات لديه، إلا أن هيونجين عامله جيدًا بينما ركز على التعافي في قصرهم في وسط غابة كثيفة. لكن عندما بدأ فيليكس يدرك مشاعره تجاهه، إكتشف أن لديه سرا. على ما يبدو أنه لم يكن خادمه ،لكنه ساحر قوي جدًا ...؟ "من أنت ...؟" قصة أسلوب الحياة اللطيف والظريف لأمير فاقد للذاكرة وخادمه المزيف قبل أن يدمره حدث معين. hyunjin: top Felix: Bottom

بينما هُناك من يخطفُ وقتَ و إهتمام اخاهُ الاكبر؟ أحدهُم قد بدأ بالاستيلاء على قلبهِ و عقلِه. 17 SOME SMUT THERE .

قصة رومانسية بقلمي ملك إبراهيم

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.

سيهون: كَم أنَكَ غَبيٌّ لوهان، هَل هُناكَ مَنزلٌ يُساوي آجَارهُ خَمسونَ دولاراً. والآن إختَر أحدُهما إمّا كُلُّ لَيلةِ سبتٍ تُسلمُني نَفسكَ أَفعلُ بِهذا الجَسد ما أشاءُ، أو تَدفعُ لي أربعةَ أضعافِ ما كُنتَ تَدفعهُ مُسبقاً. لوهان: لِلمرةِ الثانيةِ أكونُ غَبياً وأُصدِقُ بأنَّ هُناكَ أُناسٌ طَيبون، لَن أُسَلِمكَ جسدي سيهون، لَن أكونَ آلةً لِتفريغِ شَهوتكَ اللعينة.

"الحقيقة أغَـرب مِـن الخَـيال دائماً" #الكاتبة_سارة_الحسن #الأشيب #ملجأ_الغرباء