لعنة عشقك السادي 💞

By JeonJkhl8

26.6K 276 266

حين وقعت في حب رجل لأول مرة اكتشفت انه خالي لكن اذا كنت تعلم انني ابنة اختك لما فعلت معي كل ذالك ؟ هل حبنا خط... More

هل سيغتصبني ؟(1)
من اليوم انت ملكي (2)
بداية قصتي معه (3)
الحضن الدافئ (4)
حقيقة المؤلمة (5)
حنين شوق اليك(7)
اعتراف الحب ومضاجعة لطيفة (8)
ساتخضع لي اعدك (9)
تصرفاتك تدفعني لجنون (10)
لنستمتع الليلة (11)
الحقيقة مخفية (12)
مواجهة في حب (13)
انا اعشقك (14)
هل اواعده ؟ (15)
هل اصبح حبيبي ام انني في حلم ؟ (16)
سأجعل مكتبك سرير لك حلوتي (17)
اعلان خطوبة ...اريد زواج منك سريعا(18)
بداية انتقام..و اهتمامها بي يرهقني (19)
لمساتك و مافعلت بي (20)
ملاكي غاضبة مني (21)
جسدي لا يخشع إلا لجسدك(22)

ألم الحقيقة (6)

1K 10 67
By JeonJkhl8

اعترافه ذاك كان بمثابة صاعقة نزلت على قلبي هل هو حقا خالي لكن لماذا حياة تريد تعذيبي اكثر هل بعثت رجل ليساعدني او ليعذبني اكثر هل بعثت رجل ساعدني وحين احببته جعلتني ادرك انه مستحيل ان يكون هناك حبا بيننا فهو خالي لا اصدق هل انا في حلم ام متاهة  من صعب ان اخرج منها


" اسمك مابك هل انت بخير  "

" هل تمزح معي هل حقا كلامك صحيح "

" نعم كل ماقلته لكي صحيح "

جلست على سرير بصدمة تمسك رأسها و دموعها أمطار لا تتوقف أما جونغكوك داخله يؤلمه اكثر منها بمئة مرة لحالها لا يريد رؤيتها منهارة او مقهورة هكذا و مازاده ألما كلامتها أخيرة قبل مغادرتها .

" شكرا لك سيد جونغكوك أعطيتني درسا لن أنساه"

" علمتني شراسة حياة و غدرها علمتني ان شخص الذي وثقت فيه خبأ لي صدمة عمر"

"الشخص الذي وثقت فيه كان أقرب ناس إلي لكنه تلاعب بي على السرير كما يشاء"

" اخبرني كيف سأقابل امي هل أخبرها انني نمت في سرير واحد من أخيها هل أخبرها أنني قبلتك عديد من مرات "

" لما تخبرني بهذا بعد كل الذي حدث بيننا "

" لما لم تخبرني حقيقة من قبل لما إستمريت بالعب بي و انت تعلم انني إبنة أختك "

" هل كل مافعلته معك كان محرم و انت أخفيت حقيقة عني الي اليوم مللك مني و حين أردت تخلص مني أخبرتني حقيقة "

" شكرا لك جونغكوك على شيء "

ثم استقامت و تجهت الي باب الغرفة و تخرج منه بعدها اما جونغكوك فقد وقع في أرض مقهورا عن حالة التي وصلت إليها إسمك "

لتنزل نحو جيمين رادفة :
" لنذهب "

ليرد اسمك:
"  ان اخوتك لا يريدون ذهاب معك "

"لماذا "

" اخوك زي تاو رفض هذا وايضا لن يسمح لكي ابي بأخذهم معنا "

لتسمع اسمك صوت زي تاو يناديها باسمها رادفا :

"  اختي اذهبي لن نذهب معكي لا نريد ان نكون عبئا عليكي "

اتجهت نحوه بسرعة رادفة :
"  ماذا انتم لستم عبئا علي مالذي تقوله "

ليعانقني رادفا :
"  احبك أختي اعتني بنفسك "

حتى سمعت صوت ليفاي أيضا و هو يبكي :

"  امي هل ستذهبين "

" لا ليفاي حبيبي لن اذهب "

لكن زي تاو حمل ليفاي و اخذه بعيدا كنت سأتبعه لولا جمين الذي امسك يدي لكني .

" جيمين ارجوك اتركني انه ابني انه صغير عمره لم يتجاوز سنتين بعد ارجوك "

و قد زادت من بكاءها   اكثر حين سمعت لافاي و هو يقول :

" ماما ماما لا تتركني"

الا ان توقف كل شيء حين سمعت صوت جونغكوك.

" جيمين توقف"

" لماذا اتوقف اسمك متى ولدت طفلا ومن هذا الذي اغتصبك تكلمي حالا "

قال جملته تلك بصراخ لم استطع اجابته فقد خفت من صراخه لقد كان اقوى بكثير من صراخ جونغكوك الذي يصرخه علي عادة بدءت شهقاتي تزيد اكثر بعد صراخه ذاك  لينزل جونغكوك مسرعا رادفا بغضب :

" جيمين لا تصرخ عليها هكذا فهي تخاف من صراخ"

الي ان سحبني من يدي مرتمية في حضنه.

ذالك حضن الذي اجد فيه حب و امان و كل شيء اخذته حياة مني يربث على شعري

" اهدئ اسمك فلا احد سايصرخ عليك بعد الان"

و فجاة أعيد شريط من ذكرياتي مؤلمة صراخ ابي على امي و صراخها هي من ألم حين كان يضربها وضعت يدي على اذني من تذكر تلك اصوات وبدون وعي مني بدءت اصرخ :

" توقف لا تصرخ أرجوك "

و بقيت ترددها و هي في تلك حالة الي ان هزها جونغكوك
"  اسمك مابك"

و بعد أن عادت إلي واقع ناظرت جونغكوك طويلا ثم ردفت:

"لا شيء"

"لقد شردتي وبدئتي تصرخين فجأة  اهدئ لا تخافي انا معك "

ثم مسح دموعي و عانقني و انا بادلته عناق بشدة.

لأتذكر كلامه جارح فجأة فادفعته عني بشدة
" اسفة لم اقصد ذالك "

و هرعت الي ليفاي حملته تعانقه .

ليردف جونغكوك :
"لا يمكنك تفريقهم جيمين "

"انا اسف اسمك لم اقصد هذا"

لتردف هي تقاطعهم :
" لا باس جيمين و شكرا جونغكوك "

ثم إسرع  ليفاي إلي جونغكوك يعانقه ليحمله بعدها ثم  يهمس ليفاي في اذنه:

"  هل حقا تنزعج حين اناديك بابا عمي جونغكوك "

" لا لن انزعج حبيبي "

دقائق و صعدنا سيارة و انا كنت اناظر جسد جونغكوك الذي يختفي تدريجيا و انا في غاية حزن.

الي ان تذكرت كلامه حين أردت توديعه و كنت على وشك ركوب السيارة فغضبت جدا :

" الي لقاء جونغكوك "

" وادعا وليس الي لقاء "

" حسنا  وادعا اتمنى الا ارى وجهك ثانيتا ايها "

" لا تكملي إياك "

لأصمت بعدها

"  احسنت اسمك "

غضبت منه فأدرت وجهي عنه و صعدت السيارة ثم  اقعلت و بدءت تبتعد عن ذالك القصر الذي تعلقت به و خاصة جونغكوك.

ليردف جيمين :
"  اسمك ماهي علاقتك مع جونغكوك اخبرني"

"  لاشيء علاقة اصدقاء فقط كما انه خالي فأي علاقة ستربطنا مثلا "

" حقا لان جونغكوك لم تكن له صديقة في عمره ولا يذهب لعاهرات ابدا "

"  لا رايته يذهب "

" هل تقصدين انه حينما التقيت به اول مرة "

" نعم "

" و هل ظننت انه كان قادم حقا لممارسة مع عاهرة ما "

" اذن لماذا يحضر الي هناك ويطلب فتاة لقد سمعته"

" اسمك هناك كثير من امور مجهولة التي  لا تعرفينها كما انك لا تعرفين شيء عن جونغكوك أما لقائك به فقد كان كل شيء مخطط إسمك "

"  ماذا تقصد"

" اسمعي صحيح ان جونغكوك أخي الا انه لا يبقى معنا كثيرا و يبقى في قصره وحيدا لذا من قبل كنت انا وابي فقط من بحثنا عنك و لأول مرة طلب ابي من جونغكوك ان يبحث عنك فوجدك في يومين فقط من بحثه لذا فالقائك هناك معه في ملهى كان من تدبيره لانه علم بماكنك "

لترد و هي غير مصدقة لما سمعته :

" لكن لماذا سال عن اسمي وعائلتي ان كان يعرفني و لماذا لم ياخذني اليكم مباشرة "

" ان  جونغكوك حذر جدا في كل فعل يقوم به وخلا يثق في أحد بسهولة و كان يخشى انك لست هي لهذا استجوبك بأسئلته تلك  و ايضا اراد ان يبقيك معه لأيام ليراقب تصرافتك و ان لا احد يتبعك فهو لا يريد تعريض ابي لخطر و مبتغى اخر لا اعلم سببه لانه لم يخبرني و انا وحيد التي كنت أعلم أنك تقمين عنده في هذه المدة "

لترد بصدمة:

"  ماذا ذالك خبيث كان يعرفني من اول "
" و لكن انت لماذا تظاهرت انك تعرفت علي يوم فقط "

" اسف اسمك لقد كان طلب جونغكوك "

غضبت كثيرا من كلام جيمين و خاصة ان جونغكوك كان يعرف كل شيء عني لكنه تظاهر بانه لا يعرفني  و جعلني احبه و لأن كيف سأنساه و ادخل في راسي فكرة ان حبنا مستحيل انه خالي و لا يمكن ان نكون معا في اي من أحوال .

" جيمين ألا  يريد جونغكوك ان يتزوج "

" لا جونغكوك لا يفكر في حب او زواج الأن كما انه سايختار فتاته بعناية "

" لماذا هل هو ملك ام ماذا "

" انه اكثر من ملك انه زعيم مافيا و ايضا إبنه سيكون وريث في شيء يخفيه هو عن العالم و يملكه جونغكوك فقط "

"ماهو  هذا شيء "

" اسمك اخبرتك ان هناك كثير من اشياء لا تعرفينها عن جونغكوك و لا يمكنني ان اخبرك انا فهذا شيء لا يخصني يمكنك ان تسالي جونغكوك مباشرة "

"لا أستطيع ان اساله"

  "  اوه تذكرت في احد مرات سألت جونغكوك عن فتاة احلامه فأجاب علي "

"  إن فتاة التي ساتزوجها هي التي حين اراها لاول مرة اصرح في جمالها و يدق قلبي لها و اقترابها يجعلني اختنق و يرفع شهوتي الي ذروتها و جسدها يشعل نار اسفلي كما أني اريدها صادقة لطيفة و ذات اخلاق لكن إن اخطئت يوما فعلم انها حتى ولو ملكت قلبي سارميه و اشتري قلبا اخر يدق في جسدي  "


" هل قال لك هذا كلام حقا "

" وهل تشكين في كلامي "

" لا طبعا "

"  وصلنا انزلي "

سرحت في قصر بارك اتذكر قدومي مع امي الي هنا حين كنت صغيرة دخلت الي قاعة استقبال و وجدت الجميع جالس هناك كنت سأصرخ من فرحة حقا

لتردف بأعلى صوتها :
" جدي"

و ذهبت ارتمي في احضانه اعانقه و ابكي بحرقة ليردف جيمين :

" أبي  لقد وجدنا اسمك ابنة اختي افيلين"

ليرد جد :
" حقا ابنتي حبيبتي كيف حالك "

و بدأ يبكي بعدها "  اين كنتي كل هذا وقت صغيرتي"

ليردف جيمين :
و

لقد حكى له قصة وفاة أبي و بيعي و بأن جونغكوك من و جدني .


  ليردف جد :

"اعزم جونغكوك الي العشاء اليوم فهو لم ياتي منذ زمن اعزمه و لنجتمع اليوم جميعا "

فرحت كثيرا و لا اعلم سبب ربما لانني سارى جونغكوك اليوم اتصل جيمين فورا بجونغوك ليردف

" ابي انه مشغول الليلة "

" اخبره ان ابوك يطلب مجيئك"

خجل جونغكوك من رده لذا قبل الدعوة

مر الوقت و انا اتكلم مع خالي اكبر ميونغ و خالتي افلان اسمها يشبه اسم امي و تشبهها اكثر مني تبلغ من عمر 17 سنة ايضا اي هي في مثل سني تقريبا سألتني سؤال فجأة  لم اعرف اجابته :

وهو "ان كنت احب شخصا ما "

لا اعلم لما خطر في بالي جونغكوك لكن لم اقل لها بأمره
قلت " لا أحد في وقت حالي "

و اعدت سؤالها عليها :

" لا ليس لدي لكن اعجبني اخوك الذي اتى معك الان"

" اه اخي زي تاو "

" اوه اذن اسمه زي تاو كم عمره "

"  عمره 19 سنة و قريبا سابصبح 20 "
"

اتمنى لك توفيق في كسب قلب زي تاو إيفلان "


كنا نتكلم إلا ان مرا زي تاو من امامنا فانديته :

" زي تاو تعال اتي الي "

" ماذا هناك اسمك "

" لا ليس هناك شيء ان خالتي افيلان تريد تعرف عليك مارايك ان تجلس معها و تحضيا ببعض حديث"

" اوه حقا يسرني تعرف عليك افلان و تكوين صداقة معك فانا وحيد حاليا و أختي مشغولة ايضا" ليضحك بعدها .

اما افلان فسرحت في ابتسامته جلس زي تاو امامها وبدا في تبادل الحديث وصعدت انا الي غرفتي وانا افكر في جونغكوك و كلامه مؤلم ذاك :

"  لماذا هو خالي لماذا يحدث معي هذا بحق جحيم"

ثم اشتريت فستان من انترنت و اخترت بعض اكسسوارات و مساحق تجميل.

تحمست بوصول طرد لذا بدءت ارقص بحماس الي ان رايت جيمن واقف عند باب غرفتي :

" لماذا ترقصين هل جننتي"

خجلت كثيرا من موقف الذي انا فيه و تمنيت ارض تبتلعني حقا :

" لا فقط تحمست بقدوم طردي لا غير فقد اشتريت فستان "

" اوه حقا ارني اياه "

" فستان  جميل احسنت اختيار ستبدين مثيرة به " ثم يغمز لي

لتبتسم أخرى له بالطف " شكرا جيمنا "

ملابس اسمك 👇

"  والان سأجربه و أرى كيف يبدو علي "

" حسنا جربيه حالا "

" لكن لماذا لم تخرج بعد"

" و ماعيب ان ارتديته امامي"

" ماذا هل انت مجنون  لست زوجي لأفعل ذالك أمامك "

" انا خالك حاليا و ربما ساكون زوجك في مستقبل من يعرف ام انك تحبين ارتدائه امام خالك جونغكوك فقط "

دهشت اسمك من كلامه لتناظره بحدة و تردف بغضب:
" اخرج من غرفتي حالا قبل ان يزيد غضبي أكثر مما هو عليه "

" لا تغضبي لانك ستصبحين كالوحش بعدها "

لتتبعه اما هو ركض بعيدا عنها
" تعال الي هنا ساريك من وحش "

لكنه هرب لهذا توقفت عن ركض ورائه.

غيرت ملابسها و كم كانت فاتنة بذالك فستان الذي جعل جسدها منحوت اكثر اثارة نزلت الي اسفل وجميع كان يحدقون فيها إلي ان وصلت الي قاعة استقبال ليردف جدي :

"  اتت اجمل حفيدة حقا "

ذهبت تعانقه :
"  و انت اوسم جد "

"  اليوم ستكون حفلة ممتعة بوجود حفيدتي و سنشغل موسيقى بعد تناول عشاء "
"  جيمين هل اتى جونغكوك"

" اتصلت به انه قادم "

دقائق و دخل جونغكوك و معه تاهيونغ أيضا  لكن اسمك لم تلحظهم بسبب جيمين الذي استفزها و قال

" الم تكوني كاوحشة قبل قليل كيف اصبحت فتاة فجأة أم انك تغيرت لأن جونغكوك قادم "

" جيمين تعال الي هنا سأقتلك حقا "

ليردف جد :
" اسمك لا تركضي هكذا ساتسقطين "

وقد دار جيمن على درج ثم ذهب لجلوس و حين استدرت لألحقه تعثرت في سجادة وكدت ان اسقط لولا يد صلبة امسكتني من خصري فتحت عيني بعد ان تخللتني رائحة أعرفها جيدا و مستحيل ان أخطئها يوما إنه ذالك عطر الذي يخدرني و روحه دافئة  التي احس بإقترابها مني نعم انه هو جونغكوك رجل الذي سرق قلبي فتحت عيني و سرحت في عينيه ساكنة مظلمة التي لا افهمها ماذا تعني لاكنني أعشق نظر إليها .

لأخرج من شرودي حين سمعت صوته الذي يترك أنين في إذني دائما :
" انتبهي لخطواتك انسة اسمك "

لتعدل من وقوفها رادفة :
"  شكرا لك"

ليردف جد :
" هل رايت قلت لك لا تركضي "

"  اسفة جدي فالجيمين يستفزني بكلامه لهذا اغضبني "

ليردف جد :

" و انت لاتضايق اسمك ثانيتا والا عاقبتك"

جيمين  "  اسف اسمك لكن حقا تبدين وحشة حين تغضبين"

ليجن جنونها و تغضب حد لعنة فقد احرجها امام جميع :

كفاك مزاحا جيمين إنه لا يحتمل حقا "

ثم صعدت  الي غرفتها  بعدها ليردف جد :

"  الي اين إسمك "

" فقدت شهيتي و انا منهكة سأنام قليلا "

"  لكن حفل اقيم من اجلك "

" لايهم لااريد قدوم فل يحتفل به جيمين وحده "

ليستقيم جيمين بعدها كي يتبعها ليردف جد :

"  اجلس انت فهي غاضبة منك جونغكوك اذهب انت و احضرها "

"  حسنا مثلما تريد "

صعد جونغكوك وهو يقول في نفسه حقا لا اريد مقابلتها وحدي "

و قد كان باب غرفتها مفتوحا و كاد ان يطرق باب إلي ان لمحها  جالسة على سرير متكورة كا الاطفال ابتسم على لطافتها ليدخل بعدها دون ان يطرق ثم اقترب من سرير :

" اسمك مابك لماذا انت حزينة هكذا هل هناك مايزعجك"

و حين سماع صوته لم تصدق اسمك ذالك لترفع راسها تناظره .......

انتظروا الفصل 7 قريبا باحداث مهمة هل هذه نهاية حب اسمك وجونغكوك و مالذي يخفيه جونغكوك ومالذي سيحدث في غرفة الان حين اتى جونغكوك اليها وهل هذا لقاء اخير بينهم.

الكثير من تساؤلات و تشويق وغموض واحداث مهمة في فصول القادمة ستجيب على كل هذه تسؤلات
صوتوا لدعمي رجاءا شاركوني اراكم حول البارت في تعليقات شكرااااا ❤️

جونغكوك انا احبك ولا اريد افتراق عنك لا يهمني ان كنت خالي لا يهمني ان كان حبنا حرام لانه خطيئة حلوة حقا
لايمكنني ان احبك اسمك........
مقتطفات من فصول القادمة انتظروهم

Continue Reading

You'll Also Like

1M 25K 28
سوف اجعلك تندمجي مع جسدي كعطري !!'
1.4M 68.5K 25
حينَ تعمل تلك البـريئة عِند هذا المدير.. " هوَ قريـب حبيبي ، و رجولته تجعَـلنِي أتناسـى أمـر حبيبي تمـامًا.. " _جيون جونغكوك _كيم مايا الروايّـة تحتو...
59K 646 41
اشتياقي لكي افقدني لذه الجلوس مع الآخرين ✨ هل لي أن اصنع لكي عقدا بقبلاتي؟! كلما حدقت في عينيكي عرفت ان الحب قضيه لا تحسم ابدا 🦋✨
32.6K 1K 13
كتبت هذه الرواية في2 سبتمبر2021 انتهت هذه الرواية في 13جانفي 2022 قيد التعديل 21/12/2022 مقتطفات من احداث الرواية: هي ذاتها الفتاة التي كنت تحب؟ ربما...