00|المَدخل

3.7K 183 60
                                    

صبوَة لبكَة:أنقِذني.

صبوَة لبكَة:أنقِذني

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

«لغَة العيُون»

أعلَم أنكِ لا تحبِيننِي ، لكِنكِ تقولِين أنكِ بحاجتِي.

لَم ينطِق لسانِي بذلِك قَط!

لكِن العيون تتحَدث أحيانًا.

---

«الكِبريَاء فوق لسانَه ، و الوَلع بين أفعَالِه»

أنَا أكرهُكِ راشِيل ، رُغم ذلِك سأصعَدُ بِك إلى النعِيم إذا تشبثتِي بي!

---

«الكرَاهِيَة ، لكِن للأفئِدَة رأيٌ آخر»

أنتَ لن تفهَم ذلِك القلَق الذِي أقحمتَه في قلبِي ، و لم ترَى قط تلك الفوضى التي زرَعتَها خلف جمجمتِي.

دعينِي أُحِبك ، كعِقاب.

---

«مَاذا عَن الإقترَاب؟»

إلمَسنِي و سوف تحترِق!

أهوَى الإحترَاق في حضنكِ.

---

-إلى راشيل

ربمَا نحنُ مجرد حمقى ممتلِآن بِالغَضب و الضوضَاء.
عيوننَا المشمئِزَة ، دُموعنَا البائِسَة ، و ذلِك العِناق الرخِيص الذِي زرع داخل صدرِي بذرَة تافِهَة جعلتنِي أرِيد الإقترَاب مِنك لأنقِذكِ ، و لأحِبَك بطريقَة لم أفهمهَا يومًا ، هل تذكرِين حدُود البغضَاء بيننَا؟ لم أتوقَع يومًا أنها ستصبِح دون معنى بِالنسبة لِي ، سخِيفَة؟ طفولِية؟ غير مهِمَة؟
غير مهِم فعلاً ، مَا دُمتُ أرِيد أن نَكون كروميُو و جولْييت ، لكِن هل أنتِ مثلِي؟ هل أنتِ عالقَة في مشاعِركِ؟ هل أنتِ صامدَة أمام كِبريائكِ؟
أرِيد أن أعلَم ، خذِي خطوَة واحِدة نحوِي ، و أعِدك أن أكمِل بقيَة الطرِيق نحوكِ.

أردت دومًا أن أخبِرك أن خلف ذلِك الهدوء في عيونِي ، ضجِيج لا يهفَت.
أردت دومًا أن أرِيك جانِبي اللين ، لكِن حماقتي غلبتنِي.
رغبتِي الملحِة في الإقترَاب مِنكِ ، البقاء خلفَكِ ، أمامك ، إلى جانِبك و معكِ كُلها بقيت مدفونَة داخلي لأننِي لاتيسكُو.
الفتى الذِي يخفِي نفسه.

- جُونغكُوك.

الأبطال: جونغكوك / راشيل

التصنِيف: مدرسِيَة ، عاطِفية ، نفسِيَة ، رشة تراجِيديَة ، مُوسيقَى ، شريحَة من الحيَاة.

التصنِيف العمري: 16 ، لأنهَا ذات مُحتوى سوداوِي ، إضافَة إلى أفكَار إنتحَارِية و مريضَة.

تنويه: لا أقبَل أي إسَاءة لِي ككاتِبَة أما بالنسبة لِ النقد بإمكَانك إنتقاد ما تشَاء ما دَام أسلوبَك مؤدَب ، بإختصَار إذا كان أسلوبَك وَقِح و طفولِي أطلع من الرواية :)

---

نشرت فِي 07/2019
و تم إعَادت نشرها في 09/2023

---

كوكو يا شباب.

فجأة طاح علي الشغف لأعدل على صبوة ، و هذي المرة شكلي راح اغير حتى بالاحداث مو السرد فقط ، لاني صدق حسيت ان الفكرة كويسة بس افكاري الطفولية و السخيفة غطت على الرواية و ما ابدعت فيها ابدًا ، احس بالاحراج كلما تذكرت النسخة القديمة (تبهدلللل) ناهيك عن الفكرة المبتذلة (قمة في الانفصام)😂

و ابي اخلي التحديث يومي LMAO ، بس ادري اني مو قدها ، شغفي يتذبذب

يمكن بكرا احط اول فصل؟

تشاو🙈

صَبوة لَبِكةَ:أَنقذنِي. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن