"جيد إني سأخذكِ بسيارتي لا إريد للرجال النظر إليكِ"

قهقهت سولقي قائلة:-

" لا تُبالغ لستُ بذلك الجمال"

جيمين: غير صحيح أنتي أجمل إمرأة رأتها عيني.

سولقي: اوه صدقتك صدقتك هيا لنذهب.

أمسك جيمين يد زوجته ودعا السيد بارك و غادرا إلى السيارة و إنطلقا.

            ..............................

تاي: إمي لماذا جهزتي كُل هذا الغداء؟

والدته: سيأتون إلينا ضيوف بعد قليل.

تايهيونغ: من هم؟

والدته: لا أعلم بُني فقط سولقي أخبرتي بأن ضيوف سيأتون معها وانا اعددت طاولة جيدة.

تايهيونغ: اذاً رأس الدب ستعود إلينا و أخيراً.

والدته: هذا صحيح.

تايهيونغ: إذاً أين أبي؟

والدته: إنه في غُرفته.

تايهيونغ: حسناً سأذهب لتغيير ملابسي بعد رحيل الضيوف اؤد التحدث لوالدي.

والدته: هل حصل شيءٌ معكَ.

تايهيونغ: اوه كلا يا إمي لم يحدث شيء.

احتضنها من الخلف ليضع قُبلةً على خدها بعدها صعد لغرفته لتغيير ملابسه في هذه اللحظة رنَ جرس منزلهم توجهت والدة سولقي لفتح الباب لتتفاجئ بوجود طفلتها سولقي ألتي لم ترها مُنذ مدة و يقف خلفها زوجها جيمين لتستغرب والدة سولقي بينما تحتضن طفلتها قائلة:-

" اوه يا إللهي لقد إشتقتُ لطفلتي ألم تشتاقي لوالدتكِ"

سولقي: بالطبع إمي لقد إفتقدتكِ كثيراً

بعدما أكملا الترحيب ببعضهما فسحت سولقي المجال لجيمين لالقاء التحية على والدتها ليقول:-

"مرحباً سيدتي كيفَ حالكِ"

والده سولقي: مرحباً بُني انا بخير ماذا عنك؟

جيمين: انا بخير

والده سولقي: اوه يا إللهي لقد جعلتكما تقفان امام الباب هيا إدخلا مرحباً بكما.

دخلا ألمنزل لكن فضول والدة سولقي كبير لمعرفة ما الذي أتى به إلى منزلهما بعدما كان يتصرف معهما ومع إبنتهما بلؤم. جلسا في صالة الضيوف لتقول سولقي:-

"اين أبي و أخي"

والدتها:  سأناديهما حالاً.

إنطلقت والدتها و نادت على زوجها السيد كانغ ليأتي ويتفاجى بوجود جيمين مع سولقي ليلقي التحية قائلاً:-

زواجٌ ثمَ.......؟حيث تعيش القصص. اكتشف الآن