ᴠ ɪ ʙ ᴇ

                                    

                                          

                            

                                
                            
                              
                                  
                              
                              
                                
                                  
                                  
                                
                              
                             
                            
                            
                          
                          
• قبل بدء القراءة أريد التنويه أنني أقتبست أسم الرواية من أغنية جيمين التعاونية ولا علاقة للأحداث الداخلية للوانشوت بشخصية جيمين في الڤيديو ستلاحظن الأختلاف الجذري بالشخصيات والأجواء لذا أستمتعن فقط بڤايب الوانشوت الهادئ وعدم مقارنته بالأغنية.🎻📚
• يُمكنكم إحضار مشروب دافئ يُساعدكن علي الأسترخاء أثناء القراءة ويُفضل الشاي الأخضر ☕🕊️
• وآخيراً وليس آخراً قوموا بدعاء أن تجدوا من يُحبكن قدر حُب جيمين إلي الغجرية الفاتنة .🤍
مقطع جيمين ياللي غناه للغجرية الفاتنة بالمقهي⬇️✨

                            
                              
                                
                                
                              
                            
                            
                          
أنيروا نجمة سمائي من فضلكن⭐
شاركوني رأيكن بين الفقرات يا ورادتي😊🌷
_
آستراليا 
تلك المدينة التي لا تنام من فرط الحماس بالملاهي الليلية والحفلات المسائية كانت تختلف تماماً عن صباحاتها المُشرقة والمليئة بالتفاؤل تحديداً بمدينة سيدني الخلابة 
كان يتقلب في نومه بينما يشعر بدغدغات أنامل صغيرة تُداعب وجنتاه المُمتلئة مما جعله يفتح عيناه بخمول يناظر تلك الفتاة الصغيرة
سيلي وأختها الصغيرة الخجولة الأنطوائية جينا ، تلك الفتيات كانتا عالم جيمين المُشرق والمُبهج مما جعلوه يبتسم بأشراق بينما يقترب من سيلي علي غفلة يُدغدها ويُقبل وجنتيٰ جينا المُمتلئة مثله .
كانت الصغيرتان طفلتين تؤام للسيدة كريز صاحبة الشقة التي يستأجر جيمين غرفة بها مُنذ ثمانية أشهر .
كان جيمين فتي عشوائي للغاية وذلك كان يُمكن مُلاحظته بسهولة نظراً لغرفته المُبعثرة كمكان تدافعت به الفيلة مُنذ قليل ، ولكنها كانت العادة بالنسبة له فهو لا يكترث ولا ينزعج من الأشياء الغير مُرتبة كما حياته بالضبط .