Best of LinkedIn Arabic

في مسيرتك المهنية، ستواجه العديد من التحديات والفرص التي قد تشكل مجرى حياتك المهنية بشكل غير متوقع. عندما تبدأ في بناء حياتك المهنية، قد تكون لديك تصورات معينة حول كيفية النجاح بسرعة أو تحقيق أهدافك. لكن مع مرور الوقت، ستدرك أن النجاح لا يأتي دائمًا بالسرعة التي تتوقعها، ولا يسير دائمًا في الاتجاه الذي خططت له. بعد مرور سنوات من الخبرة في هذا المجال، تمنيت لو كنت قد عرفتها في البداية. سأشارك معك تسع نصائح مهنية اكتسبتها على مر السنوات والتي كان من الممكن أن تغير بشكل جذري من مساري لو كنت قد تعلمتها في وقت مبكر. قراءة ممتعة..

هل سمعت عن "جنود الخفاء" في العمل؟ هم الأشخاص الذين يعملون دون ضجيج أو شهرة، لكنهم الأساس الذي تستند عليه كل مؤسسة ناجحة. هؤلاء الجنود يعملون من خلف الكواليس، يبذلون جهودهم بصمت، وبدون انتظار أي شكر أو تقدير. يعطون من وقتهم وطاقتهم حتى تستمر عجلة العمل بلا انقطاع، لأن لديهم إيمان حقيقي بما يقدمونه. هم الذين لا تُذكر أسماؤهم في الاجتماعات ولا في التقارير ، لكن بصمتهم حاضرة في كل إنجاز تحققه المؤسسة. "جنود الخفاء" يرون في كل تحدٍ فرصة جديدة، ويتعاملون مع كل مهمة بروح إيجابية وتفانٍ. إنهم الدرع الذي يحمي المؤسسة من الأزمات، ويعزز قوتها أمام أي تحديات. قوتهم تكمن في إخلاصهم للعمل، وليس في التقدير أو الشهرة. كيف ترد لهم الجميل؟ يكفي أن تُبدي امتنانك لهم. كلمات بسيطة أو إشارات عرفان قد تمنحهم دفعة قوية للاستمرار. هؤلاء أبطال حقيقيون. نحن جميعًا يمكننا أن نكون "جنود خفاء" في حياتنا، بتفانينا وإخلاصنا في العمل وخدمة الآخرين. النجاح الحقيقي ليس في الألقاب، بل في العطاء الصادق والخطوات الهادئة نحو هدفنا.

كيف ترد على الحاقدين والغيورين؟ نلتقي بأشخاص يختلفون في دوافعهم وتوجهاتهم، بعضهم يدعمك ويشدّ على يدك، والبعض الآخر قد لا يسعده تقدمك. هؤلاء لا يعترفون بصوت النجاح الذي يتفجر من حولهم، لأنهم يرونه تهديداً لمكانتهم. هنا يظهر السؤال : كيف ترد على هؤلاء؟ 🟢 لا تتوقف عند الانتقادات الجارحة بعض الناس لا يترددون في توجيه سهام النقد لكل من يتقدم عنهم. يفعلون ذلك لا لشيء إلا لتثبيط عزيمتك ودفعك للشك في قدراتك. هنا يأتي دور التركيز على الهدف؛ فحين تبقي عينك على ما تريد تحقيقه، فإنك ببساطة تتجاهل ضجيجهم وتمنع أفكارهم السلبية من التأثير على مسارك. 🟢 ثق في قدراتك ولا تنظر للخلف الثقة بالنفس هي الصخرة التي تتحطم عليها كل المحاولات لزعزعة إيمانك بنفسك. حينما تؤمن بقدراتك وتعرف قيمتك، لن تحتاج إلى تبرير نجاحك لأحد. ستكون على يقين بأنك تسير في الطريق الصحيح، وأن الذين يحاولون إعاقتك هم في الحقيقة غير واثقين في أنفسهم. 🟢 دع أفعالك تتحدث بدلاً من الكلمات قد تحاول الرد على انتقاداتهم، لكن في أغلب الأحيان، سيكون الرد العملي أقوى من أي كلام. عندما تحقق أهدافك وتصل إلى مرادك، فإن كل من حاول تثبيطك سيشعر أن كلامه كان بلا جدوى. حقق ما كنت تصبو إليه، ودع نجاحك يكون الرد الذي لا يمكنهم تجاهله. 🟢 لا تلتفت إلى التفاصيل الصغيرة أحياناً، تكون هذه الانتقادات مجرد تفاصيل صغيرة في مسارك الطويل. التركيز على هذه التفاصيل يستهلك من طاقتك ويشغلك عن الأهم. تجاوز الصغائر ولا تدعها تشتت انتباهك عن الهدف الأكبر. 🟢 احتفظ بابتسامتك... إنها تقتلهم ببطء الابتسامة في وجه من يحاولون الإطاحة بك ليست ضعفاً بل تعبيراً عن الثقة والقوة. حينما تواجه النقد بابتسامة، فأنت ترسل رسالة غير مباشرة بأنك لست متأثراً، وأنك أقوى من محاولاتهم الفارغة. 🟢 اجعل من نجاحك نموذجاً يتمنونه لأنفسهم بدلاً من الرد عليهم بالكلمات، اجعل نجاحك رسالة تحفيزية. هؤلاء الناس بحاجة إلى مثال حيّ يدفعهم للتغيير، ونجاحك قد يكون الدافع لهم لتحويل طاقاتهم السلبية إلى طاقة إيجابية. كن قدوة في الثبات والمثابرة، وامنحهم الفرصة ليتعلموا من رحلتك. 🟢 تذكّر: الحاقدون هم أول من يتابع إنجازاتك قد يبدو الأمر غريباً، لكن الحاقدين هم غالباً أول من يراقبون تقدمك ويحسبون خطواتك. لذلك، واصل في طريقك دون أن تعيرهم اهتماماً زائداً. فهم جزء من رحلتك، لكنهم ليسوا محطتك النهائية. 🟢 الأهم هو التركيز على المستقبل لا تضيع وقتك في تفسير نجاحك أو إقناعهم بجدارة ما حققته. المستقبل هو المحطة الأهم، وطالما كنت مركزاً عليه، ستبقى متقدماً خطوة بخطوة، تاركاً الحاقدين في الخلف. 🟢 طاقتك وقود للنجاح... ليست للمجادلة انظر إلى طاقتك كوقود ثمين، فلا تهدره في الردود والمجادلات غير المجدية. كل دقيقة تصرفها في متابعة انتقاداتهم هي دقيقة تُبعدك عن حلمك، حافظ على طاقتك مركزة نحو العمل والإنجاز. 🟢 كن حكيماً وتجاوزهم تجاوزهم ببساطة. لا تحقد، لا تحمل في قلبك شيئاً تجاههم، بل كن أكبر من كل هذه الصراعات الصغيرة. اجعل من مسارك طريقاً صامتاً للتميز، ودع خطواتك وحدها تتحدث عنك.

ماذا يحدث عندما تمنح موظف ترقية لا يستحقها؟ عندما تعطي للموظف ترقية وأنت تعلم تماماً أنه ليس مؤهلاً لذلك، فإن الأمر يتجاوز مجرد تقديم خدمة شخصية. أنت بذلك تبعث برسالة واضحة لجميع الموظفين مفادها أنه لا قيمة للكفاءات أو المهارات أو الأداء المميز. بل، تعزز فكرة أن النفاق والتملق أفضل من الإبداع والتفاني في العمل. هذا التوجه هو بداية الطريق نحو خلق بيئة عمل فاسدة. بيئة لا تستقطب إلا أولئك الذين يجيدون ممارسة النفاق، و تُدفع الكفاءات والأفكار المبدعة إلى خارج المؤسسة. ماذا يحدث بعد ذلك : 🔴 انعدام الثقة: يفقد الموظفون الثقة في مصداقية أصحاب القرار ، مما يؤدي إلى شعورهم بعدم الأمان الوظيفي والشعور بالاستغلال. 🔴 انخفاض مستوى الإنتاجية: إذا اعتقد الموظفون أن الأداء الجيد لا يُكافأ، فإنهم قد يقللون من جهودهم، مما ينعكس سلباً على إنتاجية الفريق. 🔴 تسرب الكفاءات: ستسعى الكفاءات المتميزة إلى البحث عن فرص أخرى في أماكن عمل أكثر تقديراً لمهاراتهم، مما يؤدي إلى فقدان المواهب. 🔴 تزايد النفاق: تنشأ ثقافة من النفاق حيث يسعى الموظفون لتقديم المجاملات بدلاً من تحقيق نتائج حقيقية، مما يعزز سلوكيات غير أخلاقية. 🔴 تدهور الروح المعنوية: يمكن أن تؤدي السياسة إلى إحباط كبير بين الموظفين، مما يضعف الروح المعنوية ويؤثر سلباً على بيئة العمل. 🔴 عدم الابتكار: تراجع الإبداع والابتكار، حيث يخشى الموظفون من تقديم أفكار جديدة في ظل نظام لا يكافئهم على الجهد والمبادرة. 🔴 تدهور العلاقة بين الموظفين و الفرق: توتر العلاقات بين الموظفين، مما يسبب الانقسامات ويؤثر سلباً على التعاون بين الفرق. 🔴 زيادة الضغوط النفسية: يشعر الموظفون بالضغط النفسي بسبب التنافس على المجاملات بدلاً من التفوق في العمل، مما قد يؤدي إلى الإجهاد. 🔴 تدهور سمعة الشركة: يمكن أن تؤثر هذه السياسات على سمعة الشركة في السوق، مما يجعلها أقل جاذبية للمواهب الجديدة والعملاء. 🔴 فشل استراتيجيات النمو: إذا استمرت الترقية بناءً على المجاملات، ستفشل استراتيجيات النمو والتطوير، حيث يعتمد النجاح الحقيقي على الكفاءات والابتكار. تتجمع كلها لتشكل بيئة عمل سلبية تؤثر بشكل كبير على الأداء العام للمؤسسة.

الذين يلومون الظروف يبقون مكانهم، أما الذين يصنعون الظروف فيصنعون التاريخ. كن من الفئة الثانية.

ماذا تفعل حين تأتيك فرصة عمل جديدة وأنت في وظيفتك؟ قد يكون القرار صعبًا. التسرّع قد يجعلك تندم لاحقًا، تجاهل الفرصة قد يعني تفويت شيء قيّم. يجب التعامل مع هذه الفرصة بشكل ذكي: 🟢 لا تتجاهل الفرصة بدون تقييم حقيقي خذ وقتك لدراسة الفرصة بعناية، ولا تجعل راحتك في وظيفتك الحالية تمنعك من التفكير بالعرض الجديد. قارن بين الأدوار والمسؤوليات، وفكر في مدى تناسبها مع تطلعاتك المهنية. 🟢 قيّم تطلعاتك المهنية طويلة الأمد اسأل نفسك: هل هذه الوظيفة الجديدة تتماشى مع أهدافي طويلة الأمد؟ قد تكون الترقية أو المسؤولية الجديدة في شركتك الحالية مغرية، لكن هل ستكون خطوة حقيقية نحو أهدافك، أم أنها مجرد إغراء قصير الأمد؟ 🟢 لا تدع الولاء الزائد يؤثر على قرارك من الجيد أن تشعر بولاء تجاه شركتك، لكن الولاء الزائد قد يجعلك ترفض فرصة قد لا تتكرر. تذكر أن حياتك المهنية تعتمد على التوازن بين مصالحك وتقديرك للمكان الذي تعمل فيه. 🟢 استشر من تثق بهم تحدث مع أصدقاء موثوقين أو زملاء لهم خبرة، يمكن أن يساعدوك في رؤية الأمور من زوايا مختلفة. رأي خارجي قد يكون مفيدًا لتجنب التأثر بالمشاعر والانفعالات. 🟢 لا تنخدع بالإغراءات السطحية رواتب أعلى أو مزايا مغرية قد تكون عوامل جذابة، لكنها ليست كل شيء. تحقق من ثقافة الشركة الجديدة، فرص النمو، طبيعة الفريق، وبيئة العمل. استقرارك وراحتك النفسية قد يكونان أهم من مكاسب مادية مؤقتة. 🟢 فكر في تأثير التغيير على حياتك الشخصية الانتقال إلى وظيفة جديدة قد يتطلب منك تغييرات شخصية. هل لديك الوقت والقدرة للتكيف مع بيئة جديدة؟ وكيف سيؤثر ذلك على حياتك الشخصية؟ 🟢 قيم علاقتك مع مديرك الحالي العلاقة الجيدة مع المدير قد تكون مصدر دعم ونمو لك في وظيفتك الحالية، لكن إن كنت تشعر أن المدير يحدّ من تطورك أو يعيق نجاحك، قد تكون الفرصة الجديدة خيارًا أفضل. المدير الجيد قد يكون سببًا للبقاء، والمدير السيء قد يكون سببًا قويًا للتغيير. 🟢 اختبر حدود التطور في شركتك الحالية قبل أن تتخذ قرارك، تحدث مع مديرك حول إمكانية التطور في شركتك الحالية. ربما يكون لديهم خطط لك لم تُفصح بعد، وقد تكون هناك فرص خفية تضمن لك تحقيق طموحاتك دون الحاجة للتغيير. 🟢 كن مستعدًا للتفاوض بذكاء إذا كنت ترى أن الفرصة الجديدة تناسبك وتستحق التضحية، فاستخدم هذه المعلومات لتفاوض بذكاء. أخبر شركتك الحالية بطريقة احترافية، قد يمنحك هذا مفاوضة على تحسين وضعك الحالي. 🟢 اتخذ قرارك بعقلانية فكر بالمنطق وتجنب اتخاذ القرار في لحظة عاطفية. حلل كل الجوانب بموضوعية، واتخذ القرار الذي يتوافق مع أهدافك ومصلحتك على المدى الطويل. التردد أمام فرصة عمل جديدة قد يكلفك الكثير، ولكن التسرّع قد يجعلك تندم. فكّر بعقلانية، وضع أهدافك أولاً 🔴 إذا كانت هناك أي شكوك، احصل على وقت إضافي لتقييم الأمور. لا داعي للتسرع؛ إذا كانت الشركة مهتمة بك فعلاً، ستحترم رغبتك في التفكير. بالتوفيق.

كيف تعرف أن رئيسك في العمل يلاحظ جهودك ويعتبرك مرشحاً للترقية أو التميز ؟ 🟢 يمنحك مهام ومسؤوليات أكبر إذا بدأ رئيسك بتكليفك بمشاريع أو مهام تتطلب مسؤولية أكبر، فهذه علامة على ثقته بك وقدرتك على التعامل مع تحديات أكبر. 🟢 يطلب رأيك في القرارات المهمة عندما يسألك رئيسك عن رأيك في قرارات العمل أو يطلب منك المساهمة في تطوير استراتيجيات، فهذا يدل على أنه يرى فيك شريكاً قيّماً في الفريق. 🟢 يثني على عملك دائماً إذا لاحظت أن رئيسك يقدّر جهودك ويثني عليها سواء أمامك أو أمام زملائك، فهذا مؤشر على إعجابه بعملك وتقديره لمساهماتك. 🟢 يعطيك حرية في اتخاذ القرارات عندما يبدأ رئيسك بالسماح لك باتخاذ قرارات مستقلة دون الرجوع إليه، فهذه دلالة على ثقته بقدرتك على تحمل المسؤولية. 🟢 يوفر لك فرصًا للتعلم والتطوير إذا كان رئيسك يشجعك على حضور دورات تدريبية أو المشاركة في مشاريع خاصة، فهو يدعم نموك المهني ويرى فيك إمكانيات مستقبلية. 🟢 يطلب منك تدريب أو توجيه زملائك إذا كلفك بمهمة تدريب موظفين جدد أو توجيه الزملاء، فهذا يعني أنه يراك كقائد في الفريق ويعتمد عليك في نقل المعرفة. 🟢 يعطيك الفرصة أمام الإدارة العليا عندما يمنحك الفرصة لعرض أفكارك أمام الإدارة العليا أو العملاء، فهذا يدل على ثقته بقدرتك على تمثيل الفريق بطريقة جيدة. 🟢 يعتمد عليك في حل المشكلات الحرجة إذا لاحظت أن رئيسك يلجأ إليك عند ظهور مشكلة طارئة ويعتمد عليك في إيجاد الحل، فهذا يعني أنه يرى فيك شخصًا يمكن الاعتماد عليه تحت الضغط. 🟢 يشيد بمبادراتك وتحسيناتك عندما تقدم أفكارًا جديدة، وتلقى دعماً وتشجيعًا من رئيسك، فهذا يعني أنه يلاحظ جهودك الابتكارية ويقدر مساهماتك. 🟢 يقدم لك ملاحظات بناءة لتصحيح أخطاءك إذا كان رئيسك يعطيك ملاحظات على أدائك بانتظام، فهذا يدل على أنه يهتم بمسيرتك المهنية ويرغب في مساعدتك على التحسن. 🔴 إذا كان رئيسك يتعمد تجاهل هذه الإشارات أو يتجنب تقديم الفرص لك، فهذا يعني : إما أنك تحتاج إلى جهد أكبر لإثبات نفسك. أو هناك رغبة لحجب الفرص عنك لمنع تقدمك و استغلال جهودك للحصول على أقصى إنتاجية بأقل تكلفة ممكنة.

يُفترض أن تكون الترقية انعكاساً للجهد والتميز والكفاءة. ولكن، في بعض البيئات، تظهر أنماط سامة تجعل من الصعود في السلم الوظيفي لعبة تعتمد على المظاهر أكثر من العمل. مقال يستحق القراءة..

كيف تستثمر تنوع الشخصيات لتعزيز بيئة عمل متكاملة وقوية؟ #التنوع #القيادة #الأنماط_البشرية #الشخصيات #مهارات #variety #leadership #human_traits #personality #skills

كيف تعرف أنك مدير سيء و سام ؟ 🔴 أنت تركز على الأخطاء فقط المدير السام يركز دائمًا على السلبيات ولا يشيد بإنجازات الفريق. عندما يتفوق أحد الموظفين في مشروع، يتجاهله المدير، ولكن إذا حدث خطأ بسيط، يعاتبه بشدة. 🔴 لا تستمع إلى أفكار الفريق المدير السام يعتقد أن أفكاره هي الأفضل ويتجاهل مساهمات الآخرين. في اجتماع، يقاطع المدير أفكار الموظفين ويرفض مقترحاتهم دون مناقشة. 🔴 تكلف الفريق بمهام إضافية بلا تقدير المدير السام يعتبر تضحيات الفريق شيئًا بديهيًا ولا يعترف بها. يطلب من الموظفين العمل في عطلات نهاية الأسبوع دون أي تعويض أو شكر. 🔴 لا تتقبل الانتقاد ولا تطلب الملاحظات المدير السام يرفض تقبل النقد ويعتبره هجومًا شخصيًا. إذا حاول الموظف تقديم ملاحظة لتحسين العمل، يستجيب المدير بغضب ويعتبره عدم احترام. 🔴 تعتمد على التهديدات للتحفيز المدير السام يستخدم الخوف كوسيلة لدفع الفريق للأداء. يهدد الموظف بنقله إلى قسم آخر إذا لم يحقق أهدافه. 🔴 لا تدعم الموظفين عند ارتكابهم للأخطاء المدير السام يُحمّل الموظفين مسؤولية الأخطاء دون تقديم المساعدة. عند حدوث خطأ في تقرير، يلوم المدير الموظف علنًا بدلًا من توجيهه. 🔴 تركز على سلطتك بدلًا من تحقيق النجاح المشترك المدير السام يهتم بإبراز سلطته على حساب التعاون الجماعي. يأخذ قرارات مهمة دون استشارة الفريق، معتبرًا أن رأيه هو الأكثر أهمية. 🔴 تضع توقعات غير واقعية المدير السام يطلب من الفريق تحقيق أهداف غير قابلة للتحقيق ويضعهم تحت ضغوط مستمرة. يكلف الموظفين بمهام تستلزم وقتًا طويلًا ويصر على إنجازها في وقت قصير جدًا، مما يؤدي إلى ضغط غير ضروري. 🔴 تتجاهل التوازن بين العمل والحياة الشخصية المدير السام لا يهتم بوقت الموظفين الخاص ويطالبهم بالعمل بعد ساعات العمل الرسمية أو في أيام العطلة. يطلب المدير حضور اجتماع طارئ في نهاية الأسبوع دون أن يفكر في تأثير ذلك على حياة الموظفين الشخصية. 🔴 تتجنب الاعتراف بأخطائك المدير السام يعتبر نفسه دائمًا على صواب ولا يعترف بالأخطاء التي يرتكبها. إذا حدث خطأ في مشروع، يلوم الفريق بالكامل بدلًا من تحمل جزء من المسؤولية وتحسين استراتيجيته. 🟢 القيادة الحقيقية هي أن تكون داعمًا للفريق، معترفًا بجهودهم، ومتفهمًا لأخطائهم، لا أن تفرض سلطتك بالتخويف والتهديد؛ فالثقة تولد الإبداع، والخوف يقتل الطموح.