ميدان التحرير
| ||||
---|---|---|---|---|
البلد | مصر | |||
التقسيم الاعلى | القاهره | |||
إحداثيات | 30°02′40″N 31°14′09″E / 30.044444444444°N 31.235833333333°E | |||
الرمز الجغرافى | 6955473 | |||
معرض صور ميدان التحرير - ويكيميديا كومنز | ||||
تعديل |
ميدان التحرير ( Arabic: ميدان التحرير , ; بالانجليزى: "Liberation Square" )، والمعروفة كمان باسم ساحة الشهداء ( Arabic: ميدان الشهداء ) هيا ساحة عامة رئيسية فى وسط مدينة القاهرة ، مصر . و كانت الساحة هيا الموقع والتركيز للمظاهرات السياسية. حصلت الثورة المصرية سنة 2011 واستقالة الرئيس حسنى مبارك فى ميدان التحرير.[2]
ميدان التحرير، اكبر ميادين القاهرة فى مصر، اتسمى فى الاول ميدان الاسماعيلية، نسبة للخديوى اسماعيل، و بعدين اتغير اسمه لميدان التحرير بعد ثورة 19 واتلقب بالاسم ده بعد ثورة 52 واتغير اسمه لميدان انور السادات سنة 81 الاسم الحقيقى للميدان هو ميدان انور السادات لكن المصرين مش عايزين يعترقو به وفضلت الناس تقول عليه ميدان التحرير لحد انهردة. الميدان اتصمم زى ميدان شارل ديجول Place Charles de Gaulle. ميدان التحرير فيه المتحف المصرى و الجامعه الامريكيه فى القاهره و مجمع المصالح الحكوميه المعروف بمجمع التحرير و مقر جامعة الدول العربيه. بيعتبر من اهم ميادين القاهرة. اشتهر الميدان شهره عالميه بعد أحداث ثورة 25 يناير 2011 و تجمع الثايرين فيه.
معالم الميدان
[تعديل]- المتحف المصرى.
- الجامعه الامريكيه بالقاهره.
- مجمع المصالح الحكومية المعروف بمجمع التحرير، واللى قام بتصميمه د.م محمد كمال اسماعيل.
- مقر جامعة الدول العربية.
- القصر القديم لوزارة الخارجية المصرية.
- فندق النيل و فندق نايل ريتز كارلتون.
- جامع عمر مكرم.
- جراج عمر مكرم (المكون من اربع طوابق تحت الارض ويتكون سطحه من جنينة عامة يتوسطها تمثال عمر مكرم).
- فيه بالميدان واحده من اكبر محطات مترو القاهرة الكبرى هيا محطة السادات اللى تضم الخط الاول والتانى معا.
تاريخ
[تعديل]الميدان كان فى الأصل "ميدان الإسماعيلية" ( Arabic: ميدان الأسماعيليّة )، على اسم حاكم مصر فى القرن التسعتاشر، الخديوى إسماعيل ، اللى كلف منطقة وسط المدينة الجديدة " باريس على النيل ".[3]
بعد الثورة المصرية سنة 1919 ، بقا الميدان معروف على نطاق واسع باسم ميدان التحرير.[4] سنة 1933، أعاد الملك فؤاد الأول (حكم 1922-1936)، ابن الخديوى إسماعيل، تسمية الميدان رسمى لميدان الخديوى إسماعيل (ميدان Maydān al-Khidaywī Ismā‘īl ).[3] وقبل نهاية عهده سنة 1936، اتعمل دوار مع جنينة فى وسط الساحة.[3] وفى عهد خليفته الملك فاروق (حكم من 1936 ل1952)، تم تركيب قاعدة فى وسط الميدان كانت مخصصة لدعم تمثال الخديوى إسماعيل، لكن التمثال لم يتم تركيبه مطلقًا.[3][5] تمت إعادة تسمية الميدان رسمى ل"ميدان التحرير" سنة 1953، بعد الثورة المصرية سنة 1952 اللى حولت مصر من ملكية دستورية لجمهورية .[3]
فى 13 اكتوبر 1981، بعد أسبوع واحد من اغتيال الرئيس السادات ، تم تغيير اسم الميدان ل"ميدان أنور السادات" ( Maydān Anwar al-Sādāt ) و كان من المقرر إقامة تمثال له.[6] بس، ده الاسم الرسمى الجديد لم يدخل فى الاستخدام الشائع وماكانش مألوف عند معظم المصريين.[3][5] تمت إزالة القاعدة الخالية من التمثال اللى أقامها الملك فاروق فى الاخر سنة 1987 وقت بناء محطة مترو السادات تحت الميدان.[3]
كان الميدان نقطة محورية للثورة المصرية سنة 2011 والاحتجاجات اللاحقة، لحد الاحتجاجات المصرية سنة 2013 اللى وصلت لالإطاحة بالرئيس مرسى . فى نوفمبر/تشرين التانى 2013، بعد دى الأحداث، أقامت الحكومة المؤقتة نصب تذكارى للنشطاء والمتظاهرين اللى اتقتلوا على ايد قوات الأمن خلال احتجاجات 2011 و 2013. فى 19 نوفمبر/تشرين التانى ، بعد أقل من يوم من افتتاحه الرسمي، دمر المتظاهرون والناشطون النصب التذكارى الجديد، اللى انتقدوا نوايا الحكومة واتهموها بمحاولة تبييض التاريخ الحديث من خلال إنشاء نصب تذكارى خاص بيها لدول اللى ماتو فى الاحتجاجات.[7][8][9][10] سنة 2015، نصبت حكومة الرئيس السيسى سارية علم كبيرة ترفع العلم المصرى فى وسط الميدان، ورأت السلطات أنههايكون نصب اكتر حيادية وسيجذب قدر أقل من الجدل.
سنة 2020، أقامت الحكومة نصب تذكارى جديد فى وسط ميدان التحرير يضم مسلة قديمة من عهد رمسيس التانى ، تم اكتشافها فى الأصل فى تانيس (صان الحجر) سنة 2019، و 4 تماثيل لأبى الهول برأس كبش تم نقلها من الكرنك .[11][12][13] و تعرض تركيب تماثيل أبى الهول على وجه الخصوص لانتقادات على ايد علما الآثار والأكاديميين، اللى ذكروا أن الحجر الرملى الناعم للمنحوتاتهايكون عرضة للتلوث وحرارة حركة المرور فى وسط المدينة.[11][13] كما زعم بعض النقاد أن إنشاء النصب التذكارى الجديد هو جزء من جهد مستمر لتشديد سيطرة الدولة على ده الفضاء العام و إخفاء ذكرى ثورة 2011 اللى جرت أحداثها المركزية هنا.[11][14]
سمات
[تعديل]فى وسط ميدان التحرير دوار مرورى كبير ومزدحم. تم تركيب مسلة رمسيس التانى سابقا بتانيس سنة 2020. على الجانب الشمالى الشرقى توجد ساحة بيها تمثال للبطل القومى عمر مكرم ، اللى احتفل بمقاومته ضد غزو نابليون الاولانى لمصر، وما وراءها فيه جامع عمر مكرم.[15]
والميدان هو النهاية الشمالية لشارع قصر العينى التاريخي، والنهاية الغربية لشارع طلعت حرب ، ومن خلال عبور شارع قصر النيل لجزء الجنوبى منه ممكن الوصول مباشرة لكوبرى قصر النيل العابر لنهر النيل القريب. .
تشمل المنطقة المحيطة بميدان التحرير المتحف المصرى ، ودار الفنون الشعبية، والمبنى الحكومى بالمجمع ، ومقر جامعة الدول العربية ، وفندق النيل، وكنيسة قصر الدوبارة الإنجيلية، والحرم الجامعى الأصلى للجامعة الامريكانيه بالقاهرة بوسط المدينة . و فضل مبنى المقر الرئيسى للحزب الوطنى الديمقراطى – الوطنى قائم هنا لحد تم إحراقه وقت الثورة وهدمه سنة 2015.[16]
مترو القاهرة يخدم ميدان التحرير مع محطة السادات، هيا تقاطع وسط المدينة لخطى النظام، ويربطهما بالجيزة ، المعادى ، حلوان ، و غيرها من أحياء وضواحى القاهرة الكبرى . توفر كبارى الوصول تحت الأرض الطرق الاكتر أمان للمشاة اللى يعبرون الطرق الواسعة فى الساحة اللى تشهد حركة مرور كثيفة.
شوارع تتفرع من ميدان التحرير
[تعديل]- شارع البستان الاى فيه أهم مراكز التسوق فى وسط القاهره و الكتير من البنوك ومؤسسات الدولة زى وكالة انباء الشرق الاوسط اللى فى تفرع شارع هدى شعراوى المتفرع من شارع البستان.
- شارع محمد محمود بسيونى.
- شارع طلعت حرب.
- شارع التحرير.
- شارع الفلكى.
- شارع القصر العينى (واللى بيضم مقر لتسع وزارات مصرية ويضم مجلسى الشعب والشورى).
- ميدان طلعت حرب.
- ميدان عبد المنعم رياض.
- ميدان محمد فريد.
- شارع شامبليون.
- شارع قصر النيل.
الاستخدام العام والمظاهرات
[تعديل]كان ميدان التحرير الموقع التقليدى للكتير من الاحتجاجات والمظاهرات الكبرى على مر السنين، بما فيها انتفاضة الخبز المصرية سنة 1977 ، واحتجاج مارس 2003 ضد الحرب فى العراق .
ثورة 2011
[تعديل]كان ميدان التحرير النقطة المحورية للثورة المصرية سنة 2011 ضد الرئيس السابق حسنى مبارك . احتل اكتر من 50.000 متظاهر الميدان لأول مرة فى 25 يناير، تم الإبلاغ عن ضعف الخدمات اللاسلكية فى المنطقة.[17] وفى الأيام اللى بعد كده ، ظل ميدان التحرير هو الوجهة الرئيسية للاحتجاجات فى القاهرة. وفى 29 يناير/كانون التانى ، حلقت طيارات مقاتلة مصرية على ارتفاع منخفض فوق الناس المتجمعين فى الميدان. فى 30 يناير، اليوم السابع للاحتجاجات، أفاد مراسلو بى بى سى ومراسلون تانيين أن عدد المتظاهرين ارتفع ل100 ألف متظاهر على الأقل، وفى 31 يناير، أفاد مراسلو الجزيرة أن المظاهرات ارتفعت ل250 ألف متظاهر على الأقل. الناس. فى 1 فبراير، ذكرت قناة الجزيرة أن اكتر من مليون متظاهر تجمعوا سلميا فى الساحة والشوارع المجاورة. بس، التقارير الإعلامية اللى تفيد بأن ده العدد الكبير من الأشخاص المتجمعين فى اكبر ساحة عامة فى القاهرة يُعتقد أنها مبالغ فيها لأغراض سياسية، و حسب لتحليل ستراتفور ، العدد الحقيقى للمتظاهرين المتجمعين لم يتجاوز 300000 شخص.[18][19]
و بقا الميدان يعتبر نقطة محورية ورمز للمظاهرات الديمقراطية المصرية المستمرة. فى 2 فبراير، اندلعت أعمال عنف بين المتظاهرين المؤيدين لمبارك والمؤيدين للديمقراطية هناك، تلتها مظاهرة "جمعة الرحيل" فى 3 فبراير، هيا واحده من الأحداث المسماة "يوم" اللى تركزت فى الميدان. وفى أسبوع، وبسبب التغطية الإعلامية العالمية، بقت صورة واسم ميدان التحرير معروفين عالمى.
تم الحفاظ على صفحة فيسبوك تسمى "ميدان التحرير" ميدان التحرير على ايد طاقم مكون من عشرين موظف بالتناوب خلال الانتفاضة، خاصة لتعويض النقص و/أو التغطية المشوهة للأحداث والاستجابات فى وسايل الإعلام اللى تديرها الدولة والمتحالفة مع الدولة.
أتاحت الثورة اللى استمرت 18 يوم اللى تركزت فى الميدان للقوات المسلحة المصرية فرصة لإقالة مبارك من السلطة فى 11 فبراير 2011، لما تنحى الرئيس رسمى عن منصبه.[20] الإعلان عن نقل مبارك كافة السلطات لمجلس القوات المسلحة جه على لسان رئيس المخابرات ونائب الرئيس الجديد عمر سليمان .[21] واندلع ميدان التحرير فى احتفال استمر طول الليل بعد إعلان الشفق، مع صيحات زى "ارفع رأسك عاليا، أنت مصري"، و"كل من يحب مصر، تعال و أعد بناء مصر"، و غيرها. فى اليوم اللى بعده، جه ستات ورجال القاهرة المصريين لتنظيف الساحة، "لقد جاؤوا وقاموا بتنظيفها بعد ثورتهم"، حيث قاموا بتوزيع "المقذوفات" على الرصف المرصوف بالحصى و إزالة ما قيمته ثمانية عشر يوم من الزباله والكتابة على الجدران .[22]
بعد الثورة
[تعديل]ظل ميدان التحرير، مع احتفالات "ذكرى الديمقراطية" وزيارات كبار الشخصيات الأجنبية، رمز للثورة المصرية سنة 2011، رغم التحسين الواضح وعدم تسييسه على ايد الحكومة المصرية. رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون ، وكاثرين أشتون الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية للاتحاد الأوروبى ، ووزيرة الخارجية الأميركية هيلارى كلينتون ، وجون كيرى رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأميركي، ووزير الخارجية الأسترالى كيفن رود ، و زار الممثل الامريكانى شون بن ميدان التحرير بعد ثورة 2011.
واحده من السفن المشاركة فى أسطول الحرية التانى المخطط له، والمخصص لكسر الحصار الإسرائيلى على غزة، سُميت "تحرير" على اسم الميدان. و كان من ركابها مراسلة جورنال هآرتس أميرة هاس. فى الاخر، ما حصلش الإبحار.[23]
احتجاجات يونيه 2013 وعزل مرسى
[تعديل]فى 29 يونيه 2013، تجمع آلاف المصريين فى ميدان التحرير للتظاهر ضد الرئيس المصرى محمد مرسى ، مطالبين باستقالته من منصبه.[24][25] واستخدم المتظاهرون شعار " الشعب عايز إسقاط النظام " اللى استخدم فى الاحتجاجات اللى وصلت لثورة 2011.[26]
بحلول الثلاثين من الشهر، زاد عددهم [27] وتم الإبلاغ عن استمرار المظاهرات فى 18 موقع فى كل اماكن القاهرة.[28] ضمت المظاهرة مئات الآلاف من المتظاهرين، رغم أن الحكومة المصرية تدعى أن هناك 33 مليون شخص فى الشارع، لكن ده العدد مشكوك فيه بشدة علشان اكبر ميدان فى مصر، ميدان التحرير، لا يمكنه استيعاب اللا 2 مليون شخص كحد أقصى. فى 3 يوليه 2013، أعلن الفريق أول عبد الفتاح السيسى عزل الرئيس محمد مرسى وتعليق العمل بالدستور المصرى بعد الاحتجاجات العامة المستمرة . تم وصف دى الخطوة بأنها " انقلاب " على ايد أنصار مرسى و/أو جماعة الإخوان المسلمين والكثير من وسايل الإعلام الدولية، لكن لما اقترنت بالاحتجاجات وبدل ذلك، وصفها مؤيدوها، كمان وسايل الإعلام التانيه، بأنها ثورة .
موكب فرعون الذهبى
[تعديل]وفى 3 ابريل 2021، شافت الساحة عرض ضخم تم فيه نقل اثنتين وعشرين مومياء من المتحف المصرى لالمتحف القومى للحضارة المصرية .
شوف كمان
[تعديل]- وسط القاهرة
- "الميدان " فيلم تسجيلى عن الميدان ودوره فى السياسة المصرية
- الفن المعاصر فى مصر
مصادر
[تعديل]- ↑ "صفحة ميدان التحرير فى GeoNames ID". GeoNames ID. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-10.
- ↑ "Tahrir Square - 2011 Egypt's Unrest". britannica.com. اطلع عليه بتاريخ 2023-08-28.
- ↑ أ ب ت ث ج ح خ "Tahrir Square: Evolution and Revolution". Rawi Magazine. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-08.
- ↑ "Egypt's Liberation Square 1 day after Mubarak"، English Ahram
{{استشهاد}}
: الوسيط|ref=harv
غير صالح (مساعدة) والوسيط غير المعروف|separator=
تم تجاهله (مساعدة) - ↑ أ ب "A History of Tahrir Square". Midan Masr. مؤرشف من الأصل في 2022-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-08.
- ↑ El Sherbiny، Mahmoud. "Mr". alwafd.news. Alwafd. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-06.
- ↑ "Tahrir Square memorial is attempt to co-opt revolution, say Egypt activists". the Guardian (بالإنجليزية). 18 Nov 2013. Retrieved 2022-06-08.
- ↑ "New memorial in Tahrir Square stirs controversy". Egypt Independent (بالإنجليزية الأمريكية). 16 Nov 2013. Retrieved 2022-06-08.
- ↑ "Protesters destroy Tahrir Square memorial". Egypt Independent (بالإنجليزية الأمريكية). 19 Nov 2013. Retrieved 2022-06-08.[permanent dead link]
- ↑ "Arab Spring memorial at Egypt's Tahrir Square sparks protest". NBC News (بالإنجليزية). Retrieved 2022-06-08.
- ↑ أ ب ت "Egyptologists attack transfer of sphinxes to Tahrir Square". the Guardian (بالإنجليزية). 7 May 2020. Retrieved 2022-06-08.
- ↑ "Tahrir Square soon to boast ancient obelisk and stone rams". EgyptToday. 16 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-08.
- ↑ أ ب Magazine, Smithsonian; Machemer, Theresa. "Egypt Defies Archaeologists' Protests by Relocating Four Ancient Sphinxes". Smithsonian Magazine (بالإنجليزية). Retrieved 2022-06-08.
- ↑ المرجع غلط: اكتب عنوان المرجع فى النُص بين علامة الفتح
<ref>
وعلامة الافل</ref>
فى المرجع:4
- ↑ "Midan Al-Tahrir, Liberation Square". Tour Egypt.
- ↑ Egypt demolishes Mubarak’s party headquarters
- ↑ "Egyptians report poor communication services on Day of Anger". Almasry Alyoum. 25 يناير 2011. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-25.
- ↑ "Gauging the Size of the Egyptian Protests". STRATFOR. 31 يناير 2011. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-14.
- ↑ "Update on the Size of Protests in Cairo". STRATFOR. 1 فبراير 2011. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-14.
- ↑ "Egypt: The Distance Between Enthusiasm and Reality". STRATFOR. 14 فبراير 2011. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-14.
- ↑ Kirkpatrick, David D. and Anthony Shadid from Cairo. Other reporting was contributed by Kareem Fahim, Liam Stack, Mona El-Naggar and Thanassis Cambanis from Cairo, and Alan Cowell from Paris, "Mubarak Steps Down, Ceding Power to Military", The New York Times, 11 February 2011.
- ↑ المرجع غلط: اكتب عنوان المرجع فى النُص بين علامة الفتح
<ref>
وعلامة الافل</ref>
فى المرجعbbcsoueif
- ↑ Hass، Amira (31 يناير 2011). "Fear and no clean clothing: Amira Hass preparing to sail for Gaza - Haaretz Daily Newspaper | Israel News". Haaretz.com. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-28.
- ↑ Hamza Hendawi The Associated Press, Alastair Macdonald (30 يوليو 2013). "Egypt protests: Thousands gather at Tahrir Square to demand Morsi's ouster". thestar.
- ↑ "Egypt: BBC inside Tahrir Square amid demonstration". BBC News. 30 يونيو 2013.
- ↑ "Tahrir Square protesters show President Mursi the 'red card'". Al Arabiya. 30 يونيو 2013.
- ↑ "BBC in Egypt: 'People were not expecting this'". BBC News. 30 يونيو 2013.
- ↑ Umar Farooq (30 يونيو 2013). "Seeking New Leadership, Millions of Egyptians Take to the Streets". The Atlantic.