سيف الدين حاجى
سيف الدين حاجى هوه حاكم مصر رقم 417 |
---|
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصيه | ||||
الميلاد | سنة 1331 | |||
الوفاة | ديسمبر 1347 (15–16 سنة) | |||
مواطنه | الدوله المملوكيه | |||
ابناء | صلاح الدين محمد | |||
الاب | الناصر محمد بن قلاوون | |||
اخوه و اخوات | ||||
عيله | المماليك البحريه | |||
تعديل مصدري - تعديل |
الملك المظفر سيف الدين حاجى بن الناصر محمد بن قلاوون الالفى الصالحي .[1] ( طريق الحجاز ، 1331 - القاهرة ، 16 ديسمبر 1347 / كيهك 1048) [2] ، سلطان الدولة المملوكية التمنتاشر [3]، و ساتت اللى اتسلطنوا من ولاد السلطان الناصر محمد بن قلاوون. اتولد حاجى سنة 1331 فى طريق الحجاز و ابوه و امه راجعين مصر من الحج فلما بشروا ابوه بان جاله ولد قالهم سموه " سيدى حاجى " ( نسبه لحاج ) [4]
اتبايع سلطان على مصر والشام و هو عنده حوالى تسعتاشر سنه .[5]، بعد عزل اخوه الكامل شعبان. حكم حوالى سنه و تلت تشهر من 1346 ل1347. اتوصف بالهوج و الدمويه [6]
تنصيبه
[تعديل]بعد ما قبض عليه اخوه شعبان هو و اخوه حسين و كان ناوى يقتلهم اتمرد الامرا بزعامة الامير أرغون شاه ، فطلع لهم شعبان من قلعة الجبل بنصيحة جوز امه أرغون العلائى عشان يحاربهم ، فاسروا أرغون العلائى ، وانفض عنه فرسانه و مماليكه ، فهرب جوه القلعه و استخبى عند امه و فضل مستخبى لغاية ما الامرا طلعوا حاجى و حسين من الحجز و قبضوا عليه و هو مستخبى فى قاعة الزيره و سجنوه فى قاعة الدهيشه اللى كان ساجن فيها اخواته حاجى و حسين ( شوف : سيف الدين شعبان ). الامير أرغون و هو بيطلق سراحهم باس الارض لحاجى و قاله : باسم الله اخرج انت سلطانا " و اخدهم و قعدهم على باب الستاره ، و بعد ما قبض على شعبان طلب الخليفه و القضاه ييجوا و ركب حاجى على حصان و راح بيه على الايوان و معاهم امير حسين شايلينه المماليك على كتافهم. و قعد حاجى على عرش مصر و هو عنده خمستاشر سنه ، و بعد ما الامرا حلفوه انه ماياذيش حد فيهم و لا يخرب بيت حد ، بايعوه و لقبوه بلقب " الملك المظفر " ، و سافر الامير بيغرا على الشام عشان الامير يلبغا اليحياوى نايب السلطنه فى الشام اللى كان اتمرد على السلطان سيف الدين شعبان. و لما عرف يلبغا باللى حصل فرح و ادى مبايعته لحاجى هو و بقية النواب و خطبوا له على المنابر و كتبوا له التهانى .[7]
تنظيم الأحوال
[تعديل]حاجى ابتدا حكمه بالقبض على كذا واحد من خدامين الكامل شعبان و حاشيته ، و اتطالبوا بترجيع الرشاوى اللى أخدوها من الناس عشان يقضولهم مصالحهم و اتصادرت فلوسهم و ممتلكاتهم. و طرد الامرا ام الكامل شعبان و حريمه من قلعة الجبل و جمعوا جوارى سرايته و عدوهم فطلعوا خمسميت جاريه ، فأخدوهم و فرقوهم على بعض. و اتصادرت ممتلكات المغنيه اتفاق ( شوف : سيف الدين شعبان ) و طلعوها هى كمان من القلعه. و اترحل الامير أرغون العلائى جوز ام شعبان على سجن اسكندريه. و طلع السلطان حاجى مرسوم بترجيع كل الأملاك اللى اخدها حريم الكامل شعبان لصحابها. و اتنادى فى القاهره و مصر برفع المظالم اللى حصلت فى عهد شعبان و منع كل الملاعيب فى الشوارع. و اتعثر على صندوق مفتاحه كان مع واحد من المقبوض عليهم اسمه الشيخ على الدوادار لما فتحوه لقوا جواه قوارير فيها مواد لما كشف عليها العلما اتضح انها سموم مميته و قر الشيخ على ان راجل مزين مغربى هو اللى ركب السموم دى فحرقوا القوارير. المغربى ده كان قابل شعبان زمان ايام ما كان مسجون فى قوص مع اخواته ، و لما سمع انه اتسلطن راح له و عرض عليه يصنع له سموم كان بيركبها مع راجل رومى اسمه اقسنقر الرومى و كانو بيجيبوا الاعشاب و المواد الضاره دى من الشام .[8]
اتعملت ، كالعاده بعد قعود سلطان جديد على العرش ، تغييرات و تبديلات ، و ناس عليت و ناس وطيت ، و ناس طلعت من السجن و ناس دخلت السجن ، و اتعين الامير أرقطاى على كره منه نايب للسلطان. و بعد الامور ما هديت و استقرت اخد حاجى بعضه و راح يتفسح فى منتجع سرياقوس .[9]
أرغون شاه اللى قاد التمرد على الكامل شعبان و حط حاجى على العرش اتعين نايب على صفد و دى كان معناها نفى محترم من مصر بيناله الامرا الكبار المغضوب عليهم. و السبب فى كده ان أرغون بعد ما نجح فى اسقاط الكامل شعبان اتصاب بالغرور و بقى راجل متكبر و ابتدا يتحكم فى السلطان و يقوله اعمل كيت و كيت و بقى يكلم الامرا و السلطان نفسه من مناخيره لغاية ما الامرا كرهوه و قرر السلطان انه يقبض عليه لكن نايب السلطنه أرقطاى حنن قلب السلطان عليه فسابه لكن بعته على صفد و امره بالسفر طوالى قبل ما يعمل مشاكل و يتآمر مع مماليكه .[10]
رجوع المغنيه اتفاق
[تعديل]شويه و ابتدا سيف الدين حاجى يمشى على خطى اخوه شعبان ، فاتجوز أرملته بنت الامير تنكز و عمل فرح كبير دام سبع تيام جاب فيه الرقاصين و المغنيين من كل حته و دفع لهم مبالغ كبيره ، و رش الدهب على عروسته و جهزها بجهاز غالى ، و رجع المغنيه اتفاق و خدامينها و جواريها القلعه ، و بعد ما اتجوزها فى السر فرش تحت رجليها الحراير و رش عليها الدهب فغنت له على العود و اتهوس بيها و اداها فصوص الماظ و ست لؤلؤات تمنهم بالشىء الفلانى. و اصدر مرسوم بترجيع مرتبات اتفاق و خدامينها و جواريها ، و جاب عبد على العواد مدرس اتفاق القلعه ، و بعد ما غنى له هو كمان وهبه اقطاع و هدايا. انهمك المظفر حاجى فى متعه الشخصيه ، و فوق اتفاق بقى غاوى كمان جاريه اسمها سلمى و جاريه اسمها الكركيه ، و انشغل بالتلاته عن شئون الامرا و الدوله و بقى يصرف عليهم ببذخ ، فبدأ الامرا و المماليك يتكلموا فى الموضوع ، و لما عرف حاجى بكلام الامرا قرر انه يقبض على كام واحد منهم ن لكن الامير أرقطاى نايب السلطنه ، و كان راجل عنده حكمه ، قعد ينصح فبه انه ما يقدمش ع الخطوه دى لغاية ما غير قراره.[11] لكن الاحوال كانت ابتدت تتشقلب من جديد و المصاريف ابتدت تزيد من الاسراف و كترة مرتبات الخدامين و العبيد و القهرمانات و العجايز اللى بياخدوا اعانات من الدوله ، لدرجة انها بقت اكتر من المصاريف اللى كانت ايام الكامل شعبان. و ابتدا حاجى يلم حواليه خاصكيته و انضم ليهم الامير غرلو اللى بقى ينصح حاجى و حاجى ياخد بنصايحه طوالى.[11] و انشغل حاجى كمان بلعب الكوره مع خاصكيته فى الميدان تحت القلعه ، و بعمل الولايم فى منتجع سرياقوس. فى وليمه من دول دبح الأمير ملكتمر الحجازى خمسميت خروف ، وجاب أهل الرقص و المغنى ، و عزم حاجى و الأمرا بسبب خسارته رهان على ماتش كوره لعبه ضد السلطان .[12] لعبة الكوره دى كانت بتتلعب على الحصنه زى رياضة " البولو " و كانت من الرياضات المحببه فى مصر فى العصر المملوكى [13]
نصح الامرا حاجى انه يخرج من القلعه التلت ستات ، اتفاق و سلمى و الكركيه ، و ينتبه لشئون المملكه و خوفوه من عاقبة اهماله شئون الدوله فوافق على مضض و راح يدور على حاجه تشغله عن فراقهم فقرر انه يربى حمام ، و ركب عشش فوق سطح الدهيشه و ملاها حمام. لكن بدل ما حاجى كان مشغول بالتلت ستات اللى مشيوا بقى مشغول بالحمام ، واتلم على شوية ناس من بره القلعه و بقم يجولوه و يعملوا ماتشات تحطيب طول الليل ، و راجل اسمه الشيخ على بن الكسيح كان بييجى مع الحظايا و ينقل له الكلام اللى بيتقال عليه. لما الامرا شافوا اللى بيحصل بقم متضايقين و كلموا الامرا ألجيبغا و طنيرق ، و دول كانو من كبار خاصكيته و مقربين ليه ، فلما راحوله و عرف غضب و شتمهم و طلع على السطوح و جاب سكينه و قعد يدبح الحمام قدامهم و يقول : " و الله لأنا دابحكم زى ما دبحت الطيور دى " .[14]
قتل الامرا
[تعديل]الامير غرلو اللى كان مسيطر عليه هون عليه امر الامرا و نصحه انه يفتك بيهم ، و اتفقوا على انهم يقتلوا الامرا آقسنقر الناصرى ، و ملكتمر الحجازى و كام امير ، و لما جم الامرا القلعه اتقتل اقسنقر و ملكتمر ، و اتقبض على كذا امير ، و اتصادرت ممتلكاتهم. لما عرف الامير يلبغا اليحياوى نايب الشام باللى حصل غضب و كتب للنواب عن اللى حصل و ابتدا يستعد للخروج عن طاعة المظفر حاجى زى ما خرج قبل كده عن طاعة أخوه الكامل شعبان .[15]
فى الظروف دى ابتدا العربان اللى عايشين فى مصر يقطعوا الطريق و يرهبوا المصريين و ينهبوهم و كترت جرايمهم و قتلهم للناس و خطف محاصيل الفلاحين. بيحكى المقريزى : " كثر عبث العربان بأرض مصر ، و كثر سفكهم للدماء ، و نهب الغلال من الأجران " .[16] و وصلت للسلطان أخبار من الصعيد و منطقة الفيوم عن حشود العربان فى الصعيد و قطعهم الطريق بحيث بقت الناس مش عارفه تسافر و تتنقل من بلد لبلد ، لكن حاجى ما همهوش و فضل ملهى فى هواياته و عايز يحتفظ بالعسكر جنبه فيقدر يبعتهم الشام لو تمرد النواب هناك بسبب قتله للامرا.[17] لكن حاجى قدر يستميل الامرا و النواب فى الشام و يألبهم على الامير يلبغا اليحياوى نايبه فى الشام و عزله فأنفض الامرا عنه و هرب لكن اتقبض عليه و اتقتل [18]
سلطات الامير غرلو اللى بقى امير سلاح زادت و بقى مسيطر بالكامل على حاجى و بينصحه بحبس و قتل الامرا اللى مش على هواه ،و و طلب منه يفوضه بأمور المملكه و يفضى هو لهواياته و لذاته ، فبقى كل الامرا و أرباب الدوله خايفين منه لغاية ما قدروا يدبروا له مؤامره و يقلبوا حاجى عليه و يخوفوه منه و قبضوا عليه و قتلوه .[19]
خرج الامرا فى رحلة صيد و سافر أرقطاى نايب السلطنه على الصعيد و خلا الجو لحاجى فرجع الحمام و سمح برجوع الملاعيب للقاهره ، و بقى يروح يقابل خدامين القلعه و بتوع الحمام و يقف معاهم و يراهنهم على الحمام. و امر المؤذنين فى الجوامع لما يشوفوا الحمام يبقوا يوطوا صوتهم عشان ما ينزعجش. و اندمج حاجى مع عامة الناس و الصيع و بقى يقلع هدومه و يدخل معاهم فى ماتشات مصارعه و رمى رمح و باليل يجيب على العواد و يسهروا يغنوا. و فوق كده وقع فى حب جاريه تانيه اسمها " كيدا " اشترى ليها أملاك و صرف عليها فلوس كتيره . بعزق حاجى فلوس كتيره على حظاياه و الخدم و العبيد و اصحابه الأوباش و الحمام ، و كان بينثر الدهب و اللولؤ على الخدامين و الجوارى .[20] ، و بيحكى ابن اياس انه كان بيعمل للحمام خلاخل و سلاسل دهب و كان مطعم عششه بالعاج و الأبنوس ، و بدد عليه مبالغ ضخمه [21]
السقوط
[تعديل]الامرا بقوا زعلانين من تصرفات حاجى و لعبه بالحمام و مصاحبة الأوباش. و طبع ممكن استشفاف ان اللعب و مصاحبة الأوباش فى حد ذاتهم ما كانوش المشكله بالنسبه للامرا انما المشكله انه كان بيبدد من خزانة الدوله و ده سبب غلا فى مصر و الشام.[6] الأمرا ألجيبغا و طنبرق كلموه تانى و حذروه من مغبة تصرفاته ، فغضب و دبح الحمام و قالهم تانى : " و الله لأكون دابحكم كلكم ذى ما دبحت الحمام ده ". و تانى يوم وزع خشداشية أليبغا و طنبرق على الشام و راح اشتكى لحظاياه و كان معاهم الشيخ على الكسيح و قالهم انها ما بقتش عيشه بالمنظر ده و انه حا يدبح أليبغا و طنبرق اللى منكدين عليه عيشته. لكن على الكسيح نقل الكلام للأمير ألجيبغا و قاله يحرص هو و الأمير طنبرق لان حاجى مش حايسيبهم. و فعل ابتدا حاجى يهدد ألجيبغا و يعامله معامله وحشه. و ابتدا الأمرا يحضروا نفسهم للتخلص من حاجى و اتفقوا مع بعض و ضموا الأمير أرقطاى نايب السلطنه لصفهم. و بعت الأمير ألجيبغا للسلطان حاجى يعرفه أنه و الأمرا انشقوا عليه و طلب منه يروح لهم تانى يوم عند قبة النصر. وراح الأمرا و اتجمعوا بسلاحهم و عساكرهم عند قبة النصر و بعت حاجى لنايبه أرقطاى يعاتبه على خروجه عليه و انضمامه للأمرا المتمردين ، فرد عليه أرقطاى : " مملوكك اللى ربيته ركب عليك ، و قالنا ان نيتك وحشه ، انت قتلت مماليك أبوك ، و أخدت فلوسهم ، و هتكت حريمهم من غير وجه حق ، و ناوى تخلص على الباقى ، مع انك أول من حلف انك ما تخونش الأمرا و ما تخربش بيت حد " ، فسأله حاجى هما عايزين ايه يعملهلهم ، فرد عليه الأمرا انهم عايزين سلطان غيره ، فقالهم : " انا ما أمتش الا على ضهر حصانى " و راح عليهم بمماليكه ، لكن الأمرا اللى كانو معاه هربوا منه واحد ورا التانى و مافضلش معاه الا حوالى عشرين فارس ، و اتلم عليه الأمرا و قبضوا عليه و اخدوه على حصان على تربة آقسنقر الرومى تحت الجبل و نزلوه من على الحصان عشان يقتلوه ، فأتوسل ليهم : " بالله ما تستعجلوش بقتلى و خلونى شويه " فردوا عليه : " ازاى استعجلت انت بقتل الناس ، لو صبرت عليهم كنا صبرنا عليك " .[22]
اتقتل السلطان سيف الدين حاجى يوم الحد 16 ديسمبر 1347 / كيهك 1048 ، و هو عنده حوالى عشرين سنه ، بعد ما حكم حوالى سنه و تلت تشهر. وصفه المقريزى بانه كان شجاع و جرىء ع الدنيا و منهمك فى الفساد و ضيع فلوس كتيره .[23]
عملات سيف الدين حاجى
[تعديل]بتوضح عملات المظفر حاجى ان اسمه كان " سيف الدين حاجى " مش " زين الدين حاجى " زى ما فيه مؤرخين قالوا.
اسمه و ألقابه اتنقشت على فلوسه بالشكل ده: " السلطان الملك المظفر سيف الدنيا و الدين حاجى بن الملك الناصر محمد ".[24]
مصطلحات و القاب مملوكيه اتذكرت فى المقاله
[تعديل]- نايب السلطنه فى الشام : نايب السلطان فى الشام كان بيعينه السلطان عشان يمشى قوانين الدوله هناك و كان بياخد الأوامر و التوجيهات من القاهره عاصمة الدولة. و ده غير نايب السلطنه المباشر فى القاهره اللى كان مركزه كبير جداً.
- نايب السلطان : او نايب السلطنه العام او المباشر و كان مقيم فى القاهره ، صلاحياته كانت زى صلاحيات السلطان نفسه ، و كان يقدر يمضى على كل الأوراق و المستندات زى السلطان ، و كان ممكن يحرك الجيش من غير امر او مشورة السلطان . كان بيتلقب كافل الممالك الشريفة الاسلامية الامير الامرى كتميز ليه عن نواب السلطان العاديين فى توابع السلطنه فى سوريا و الشام و غيرها.
- الملاعيب : الالعاب اللى كان الحواه و السريحه بيعملوها فى الشوارع ، زى ترقيص الدببه و القرود و تناطح الكباش و مناقرة الديوك و غيرها.
- اقطاع : دخل الامير او المملوك من ارض او مدينه بتتمنح له.
- خشداشيه : مفردها خشداش ، مماليك بينتموا لنفس الامير او السلطان.
- خاصكيه : أقرب المماليك السلطانيه للسلطان. و كانو الحرس الشخصى بتاعه ، او مماليك بينتموا لفئه واحده من المماليك بيلتفوا حوالين امير من الامرا الكبار.
- امير سلاح : الامير اللى بيشيل سلاح السلطان. كان زعيم السلاح داريه من المماليك السلطانيه ، و كان هو المشرف على السلاح خاناه ( مخازن السلاح ) السلطانيه.
فهرست وملحوظات
[تعديل]- ↑ فيه مؤرخين زى المقريزى و ابن تغرى كتبوا اسمه على انه " زين الدين " ، لكن عملاته المنقوش عليها اسمه بتدل على ان اسمه كان " سيف الدين " مش زين الدين.
- ↑ مهدى، 281
- ↑ فيه مؤرخين بيعتبروا شجر الدر أول سلاطين المماليك. فى الحاله دى يبقى سيف الدين شعبان السلطان المملوكى التسعتاشر مش التمنتاشر (قاسم، 22 ).
- ↑ ابن اياس، 1/513
- ↑ المقريزى، 4/85
- ↑ أ ب مهدى، 128
- ↑ المقريزى، 4/34-35
- ↑ المقريزى، 4/35-36
- ↑ المقريزى، 4/38
- ↑ المقريزى، 4/39
- ↑ أ ب المقريزى، 4/40-41
- ↑ المقريزى، 4/43
- ↑ السعداوى، 52
- ↑ المقريزى، 4/44-47
- ↑ المقريزى، 4/47-48
- ↑ المقريزى، 4/46
- ↑ المقريزى، 4/49
- ↑ المقريزى، 4/49-50
- ↑ المقريزى، 4/50-53
- ↑ المقريزى، 4/54-56
- ↑ ابن اياس، 1/516
- ↑ المقريزى،4/56-58
- ↑ المقريزى،58/4
- ↑ شفيق مهدى، 129 و 303
المراجع
[تعديل]- ابن اياس: بدائع الزهور فى وقائع الدهور (6 مجلدات)، الهيئة المصرية العامة للكتاب، 1982
- ابن تغرى: النجوم الزاهرة فى ملوك مصر و القاهرة، (16 مجلد)، دار الكتب و الوثائق القومية، مركز تحقيق التراث، القاهرة 2005
- جمال الدين الشيال (استاذ التاريخ الاسلامى) : تاريخ مصر الاسلامية, دار المعارف ، القاهرة 1966.
- حمدى السعداوى ، صراع الحضارات ، المماليك، معروف اخوان، اسكندريه
- المقريزى : السلوك لمعرفة دول الملوك، (9 مجلدات) دار الكتب، القاهرة 1996.
- المقريزى : المواعظ و الاعتبار بذكر الخطط والأثار، (4 اجزاء) مطبعة الاداب، القاهرة 1968.
- شفيق مهدى ( دكتور) : مماليك مصر و الشام، الدار العربية للموسوعات، بيروت 2008.
سيف الدين شعبان | مدة الحكم: ح. سنه و تلت تشهر | بدر الدين الحسن |