نقاش:معاملة المثليين في السعودية/أرشيف 1
هذا أرشيف النقاشات السابقة حول معاملة المثليين في السعودية. لا تقم بتحرير محتويات هذه الصفحة. إذا كنت ترغب في بدء مناقشة جديدة أو إحياء مناقشة قديمة، يرجى القيام بذلك في صفحة النقاش الحالية. |
أرشيف 1 |
- أرشيف 1
- 2
نقاش بدون عنوان
السلام عليكم، المقالة تتكلم عن السعودية وحقوق "المثليين" من وجهة نظر غربية، وتعتمد على مصادر أغلبها من وجهة نظري غير موثوقة. أي كلام بدون مصادر أتمنى إزالته.--محمد الجطيلي راسلني 22:19، 27 نوفمبر 2017 (ت ع م)
- بالنسبة للمرجع الأول فهو يتكلم عن رأي عالم دين، بخصوص المتحرشين و"sex-abusers" ولم أجد أي ذكر لعقوبة المثليين. --محمد الجطيلي راسلني 22:25، 27 نوفمبر 2017 (ت ع م)
- @Mojackjutaily: شكرا على فتح النقاش هنا، وكنت أتمنى أن تُشير لي حتى يمكنني الاطلاع على مجرياته.
- @Mojackjutaily: شكرا على فتح النقاش هنا، وكنت أتمنى أن تُشير لي حتى يمكنني الاطلاع على مجرياته.
عموما، المقالة مترجمة نسخة طبق الأصل من ويكيبيديا الإنجليزية المصادر المستعملة هناك هي نفسها المستعملة هنا، وقد تفاديت المصادر العربية لأنها أصبحت منحازة قليلا في الفترة الأخيرة ... لقد قام الزميل @سامي الرحيلي: بمراجعة المقالة وحذف منها معلومات غير موثقة واعتقدت أن الأمر انتهى! لكن يبدو أن المقالة لا زالت غير صحيحة؟
بالمناسبة، قلت أن المصادر غربية، هل تُفضل أن أعيد صياغة المقال بمصادر عربية؟ وصدقني فالمعلومات المضمنة في المصادر العربية أسوء بكثير من هذه المضنة هنا!--علاء فحصيناقشني 23:04، 27 نوفمبر 2017 (ت ع م)
- @علاء فحصي: الصفحة في قائمة مراقبتك، لذا لا داعي للإشارة التي أصلا لا تعمل معي، أنا أعلم أنها مترجمة من النسخة الانجليزية، لأني كنت في حرب تحرير معهم بخصوص معلومات مغلوطة فيها. أقصد أنه أحيانا ليس كل ما يكتب في المواقع الأجنبية صحيح، وخاصة في مواضيع مثل هذه.
- بالنسبة للمراجع، فعندي ملاحظات عليها، المصدر رقم 28 لا يعمل، المصدر رقم 3 عن حكم اللواط والزنا، يجب أن يكون مرجع عربي، والموقع مقفل عندي للأسف. المصدر رقم 16 غير صحيح، وسياقة فقرة التعليم تحتاج لإعادة كتابة.--محمد الجطيلي راسلني 00:51، 28 نوفمبر 2017 (ت ع م)
- حسنا، سأقوم بالعمل على كل ما ذكرته.
بالمناسبة، هل يحق لي حذف قالب الحيازية بعد ذلك؟ لأنني أعتقد أنه مجحف في حق المقالة وفي حق ويكيبيديا وفي حقي كمحرر! علاء فحصي--10:47، 28 نوفمبر 2017 (ت ع م)
- عزيزي علاء المقالة عن موضوع جدلي، ونسخت حرفيا من الويكي الإنجليزية. أعتقد أنها تحتاج الكثير قبل أن يزال عنها وسم الحيادية. لم يُذكر في الصفحة رأي المجتمع السعودي عن الشخص المثلي، ولم يتطرق بالتفصيل عن حكمها في الإسلام. يجب كتابة أنه لا توجد حالات معلن عنها عن أشخاص مثلي الهوية، باعتبار أنك كتبت "كانت هناك العديد من الاحتجاجات الدولية من منظمات حقوق الإنسان بشأن أوضاع المثليين في السعودية".
بالمناسبة في فقرة النوادي والجمعيات مكتوب «إلا أن حزب الخضر في المملكة العربية السعودية أعلن علنا عن دعمه لحقوق المثليين» ما هو هذا الحزب، أول مرة أسمع عن وجوده في السعودية--محمد الجطيلي راسلني 16:56، 29 نوفمبر 2017 (ت ع م)
- @Mojackjutaily: أهلا وسهلا عزيزي، شكرا لكل ملاحظاتك القيمة والتي حاولت وسأحاول العمل عليها قدر الإمكان، بخصوص رأي المجتمع السعودي عن الشخص المثلي فسأقوم بإضافة الفقرة لكني سأتركها فارغة على أمل أن يقوم شخص ما بتوسيعها (حتى لا أتهم بالحيازية مجددا)، أما بخصوص الحكم في الإسلام فأعتقد أن مقالة المثلية في الإسلام كافية ولا داعي للتطرق إليها هنا، خاصة أن لدينا أزيد من 20 مقالة أخرى من هذا النوع، أقصد هل يجب علي إضافة الحكم في الإسلام كذلك في مقالة حقوق المثليين في مصر، حقوق المثليين في المغرب، حقوق المثليين في مصر وغيرها من المقالات؟ أما بخصوص جملة كانت هناك العديد من الاحتجاجات ... فهي معززة بمصدر، كما أن هذه الاحتجاجات جاءت بسبب أوضاع المثليين الأجانب في السعودية وليس مواطني الدولة نفسها!، أما فقرة النوادي والجمعيات فقد تم حذفها كون مصادرها غير موثوقة (حسب ما قلته أنت)، كما أنها لم تكن مفهومة نوعا ما.--13:18، 7 ديسمبر 2017 (ت ع م)
الترجمة
هناك مشكلة في الترجمة، فهي ركيكة وأحيانا خاطئة -أصلحت ما لاحظته -؛ المقال يتحدث عن موضوع أصله بالعربية، وترجمت معانية للإنجليزية ويعود الآن للعربية، كان أجدر بمن قام بالترجمة بأن يبحث عن الأصل العربي للإقتباسات على أقل تقدير! لغة المقال تحتاج لتحقيق مع فهم للأصل العربي.--ميسرة (نقاش) 02:14، 1 ديسمبر 2017 (ت ع م)
حقوق مجتمع المثليين في سياق الحقوق في السعودية
المقال ينقصه رسم صورة أوسع للظروف الحقوقية في السعودية عموما، سواء تلك المتعلقة بالجندر\النوع، أو إطار حقوقي أوسع.--ميسرة (نقاش) 02:16، 1 ديسمبر 2017 (ت ع م)
التحييد الاصطلاحي
مرحبا، وأقدر عمل جميع الزملاء على المقالة. لقد قمت باستبدال عبارة "شذوذ جنسي" بمصطلح "مثلية جنسية" (بالإنجليزية: homosexuality) وهو المصطلح المعتمد في الأوساط الأكاديمية بصورة دولية منذ السبيعينيات أما "شذوذ جنسي" (بالإنجليزية: sexual perversion) فمن الناحية الاصطلاحية فيقصد بها الإشارة إلى أنواع الشذوذ الجنسي (مثل جماع الأموات وفتيشية القدم...الخ) المدرجة ضمن الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية و ICD. في السابق كانت المثلية أحد الشذوذات الجنسية (البارفيليا) لكن المجتمع الطبي اتفق على إزالتها بعد ظهور أدلة على أن التوجه الجنسي ينشأ بفعل عوامل بيولوحية وبيئية وهرمونية وترتيب وعدد الأخوة للإنسان (لمزيد من التفاصيل انظر: تاريخ تصنيف المثلية في الدليل التشخيصي والإحصائي)، فالاستخدام الحالي للفظ "شذوذ" ليس ذو فحوى أو قصد علمي بل تستخدم وللأسف الشديد بقصد الإهانة والإساءة من الأطراف المتحيزة لأصحاب التوجهات الجنسية غير المغايرة جنسياً كما أنها ما زالت سائدة في العرف الشعبي في لغات مثل العربية والإنحليزية (الموازية لكلمة faggot المهينة) وغيرها من لغات العالم التي لا علم لي بها..تحياتي--Exmak (نقاش) 17:10، 3 ديسمبر 2017 (ت ع م)
قالب الحيادية
لم أفهم بعد سبب وضع القالب! لقد قام الزميل @سامي الرحيلي: بمراجعة المقالة وصحح بعد المعلومات المغلوطة كما أضاف بعض القوالب اللازمة في بعض الجمل والعبارات، كما قام الزميل @Mojackjutaily: بمراجعتها وحذف فقرة ضخمة (معللا أن المصادر غير موثوقة، وطبعا لم أعترض على هذا)، ثم قام الزميل @Uwe a: بتصحيح بعض الأخطاء التي ارتكبتها عند ترجمتي للمقال (شكرا جزيلا لك)، في حين قام العزيز @Exmak: بتصحيح بعض الكلمات الاصطلاحية التي أخطأت في استخدامها (لم أكن أعرف أن كلمة شذوذ يُقصد بها الإهانة)، وفي النهاية قالب الحيادية لا زال موجودا! لا أعلم السبب حقا علما أن المقالة تضم أزيد من 30 مرجع! وللإشارة فقط فالمصادر العربية في هذا الموضوع تكاد تكون منعدمة! إذن ما الذي يجب علي فعله في هذه الحالة لحذف قالب الحيادية؟
أرجو من الزملاء إبعاد العاطفة والانتماء في هذه الحالة، وكذلك الالتزام بسياسات الموسوعة ... في حالة ما لم نصل لاتفاق على وجود القالب فسأضطر إلى إشراك باقي المجتمع في هذا النقاش وطلب رأيهم فيه!
شكرا للجميع --علاء فحصيناقشني 13:05، 7 ديسمبر 2017 (ت ع م)
- قمت بإزالة الوسم ياعلاء، لأني أعاني من مرض حاليا وصراحة لا أملك الطاقة للنقاش، وللتوضيح مشكلتي كانت مع سياق المقالة وليس الحيادية.--محمد الجطيلي راسلني 17:27، 7 ديسمبر 2017 (ت ع م)