حقوق الإنسان في الصحراء الغربية
ترى حكومة المغرب أن الصحراء الغربية تشكل جزءًا من اقاليمها الجنوبية. وتعتبر الحكومة المغربية «جبهة البوليساريو» حركة انفصالية.
من جهة أخرى تطالب جبهة البوليساريو الانفصالية أنه وفقًا لقرارات الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي، فإن سكان الصحراء لهم الحق في تقرير مصيرهم، في إطار تصفية الإستعمار[1] [2] [3]فإن المملكة المغربية تحتل الصحراء بشكل غير قانوني الصحراء الغربية و تخضعها لسيطرتها.
لا تعترف أيٌ من الاتحاد الأوروبي، والاتحاد الأفريقي، والأمم المتحدة بسيادة المغرب على الصحراء لكنها تقوم بمجموعة من الاستثمارات في عدة مجالات كالفوسفات و الصيد البحري و السياحة .
تعترف الولايات المتحدة و دول الخليج العربي و مجموعة كبيرة من الدول في غرب افريقيا مثل السنغال وبوركينا فاسو بمغربية الصحراء.
تدعم فرنسا والولايات المتحدة خطة الحكم الذاتي في إقليم الصحراء المغربية تحت السيادة المغربية.
حقوق الإنسان
[عدل]نتج عن نزاع الصحراء الغربية انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، أبرزها القصف الجوي بالنابالم والفوسفور الأبيض لمخيمات اللاجئين الصحراويين، وبالتالي نزوح عشرات الآلاف من المدنيين الصحراويين من البلاد،[4] وطرد عشرات الآلاف من المدنيين المغاربة من الجزائر من قبل الحكومة الجزائرية ومصادرتها لأملاكهم قسريًا كرد فعل على المسيرة الخضراء، بالإضافة إلى انتهاكات حقوق الإنسان وانتهاكات جسيمة لاتفاقية جنيف من قبل كل من جبهة البوليساريو والحكومة المغربية والحكومة الجزائرية.[5]
يتهم كل من المغرب والبوليساريو بعضهما البعض بانتهاك حقوق الإنسان للسكان الموجودين تحت سيطرة كل منهما، أي في الأجزاء التي يسيطر عليها المغرب في الصحراء الغربية ومخيمات تندوف للّاجئين في الجزائر على التوالي. يعتبر المغرب ومنظمات مثل «فرانس ليبرتي» أن الجزائر مسؤولة مباشرة عن أي جرائم تُرتكب على أراضيها، ويتهمونها بالتورط المباشر في مثل هذه الانتهاكات.[6][7][8][9]
أُدين المغرب وانتُقد مرارًا وتكرارًا بسبب أعماله في الصحراء الغربية من قبل العديد من المنظمات غير الحكومية الدولية، مثل:
- منظمة العفو الدولية[10][11][12]
- هيومن رايتس ووتش [13]
- المنظمة العالمية لمناهضة التعذيب [14][15]
- فريدوم هاوس [16]
- مراسلون بلا حدود[17][18][19]
- اللجنة الدولية للصليب الأحمر
- مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان [20]
- منظمة ديريتوس لحقوق الإنسان [21]
- الدفاع الدولي [22]
- فرونت لاين ديفندرز (المنظمة الدولية لحماية المدافعين عن حقوق الإنسان)[23][24]
- الاتحاد الدولي لحقوق الإنسان [25]
- مجتمع الشعوب المهددة[26][27]
- المجلس النرويجي للاجئين [28]
- مركز روبرت ف. كينيدي للعدالة وحقوق الإنسان [29][30]
- مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان [31]
- الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان[32][33][34]
- الشبكة الأوروبية المتوسطية لحقوق الإنسان [35]
تلقت جبهة البوليساريو انتقادات من المنظمة الفرنسية «فرانس ليبرتي» بشأن معاملتها لأسرى الحرب المغاربة، وسلوكها العام في مخيمات اللاجئين في تندوف المذكور في تقارير المركز الأوروبي للاستخبارات الاستراتيجية والأمن. اتهم عدد من أعضاء البوليساريو السابقين الذين انضموا إلى المغرب المنظمة بانتهاك حقوق الإنسان وعزل السكان في مخيمات تندوف.[36][37]
خلال الحرب (1975-1991)، اتهم الطرفان بعضهما باستهداف المدنيين. لم يحظ أي من هذه الادعاءات على الدعم في الخارج. رفضت الولايات المتحدة، والاتحاد الأوروبي، والاتحاد الأفريقي، والأمم المتحدة، إدراج جبهة البوليساريو في قوائمها ضمن المنظمات الإرهابية. يؤكد قادة جبهة البوليساريو أنهم يعارضون الإرهاب أيديولوجيًا، فقد أدانوا الهجمات الإرهابية، ووقعوا «اتفاقية منع الإرهاب ومكافحته»، تحت إطار الاتحاد الأفريقي.[38][39]
وفقاً لمنظمة العفو الدولية في عام 2003، وهيومن رايتس ووتش في عام 2004، فإن حقوق الإنسان تتعرض للقمع في الأراضي التي يسيطر عليها المغرب في الصحراء الغربية. ورغم تحسن الوضع منذ أوائل التسعينيات، فإن التحرير السياسي في المغرب لم يكن له التأثير نفسه على الصحراء الغربية وفقًا لمنظمة العفو الدولية في عام 2004. عندما يتعلق الأمر بموقف مؤيد للاستقلال، فهناك ادعاءات من منظمات البوليساريو عن سوء معاملة وتعذيب على أيدي الشرطة، وتعرض المشتبه بهم من المعارضين للمضايقة. أفادت وزارة الخارجية الأمريكية في عام 2000 أن هناك اعتقالات تعسفية للصحراويين ولا توجد عمالة منظمة. ووفقًا لمجموعات البوليساريو فقد احتُجز سجناء الرأي في ظروف بائسة. يشكو بعض الصحراويين أيضًا من التمييز المنهجي لصالح المستوطنين المغاربة.[40]
كان الرد المغربي على مظاهرات عام 2005 عدوانيًا للغاية، وأثار ردود فعل دولية. في محاكمة جماعية مُنتقدة في ديسمبر 2005، حُكم على 14 ناشطًا صحراويًا بارزًا بالسجن؛ وكان الكثيرون قد سبق احتجازهم. أُطلق سراح معظم هؤلاء السجناء في وقت لاحق بموجب مرسوم ملكي في ربيع عام 2006، ولكن أُعيد اعتقال بعضهم مرة أخرى.[41]
حقوق الإنسان في الصحراء الغربية الواقعة تحت سيطرة المغرب
[عدل]إن أخطر الاتهامات الموجهة إلى الحكومة المغربية بشأن ارتكابها انتهاكات لحقوق الإنسان هي تفجيرات النابالم والفوسفور الأبيض في المخيمات المرتجلة للاجئين في الصحراء الغربية في أوائل عام 1976، ما أسفر عن مقتل مئات المدنيين، ومصير مئات المدنيين الصحراويين «المختفين» أيضًا الذين تحتجزهم قوات الجيش أو الشرطة المغربية، ومعظمهم خلال حرب الصحراء الغربية. ومن الاتهامات الأخرى تعذيب الصحراويين الذين يعارضون الاحتلال المغربي بشكل سلمي وقمعهم وسجنهم، وطرد الصحافيين الأجانب، والمدرسين، وأعضاء المنظمات غير الحكومية، والتمييز ضد الصحراويين في العمل واستغلال الموارد الطبيعية للإقليم.
في الدورة الخامسة عشرة لمجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، ندد «المامي عمار سالم» وهو سجين سابق، ومدافع عن حقوق الإنسان، والنائب الثاني لرئيس منظمة «جماعة المدافعين الصحراويين عن حقوق الإنسان»، بتعرض أكثر من 30,000 مواطن صحراوي للتعذيب على أيدي القوات المغربية منذ عام 1975.[42]
«المختفون»
[عدل]في عام 2010، بقي نحو 520 مدنيًا صحراويًا «مختفيًا» على أيدي القوات المغربية، وفقًا لجماعات حقوق الإنسان؛ إذ يقدر البعض أن إجمالي عدد «المختفين» قد يصل إلى 1500 شخص. في الماضي، أنكر المغرب وجود أي من هؤلاء السجناء السياسيين، لكن في عام 1991 أطلق سراح نحو 200 سجين «مختفٍ»، كان الكثير منهم محتجزين في مراكز اعتقال سرية منذ منتصف السبعينيات.[43] ومنذ ذلك الحين، لم يحدث المزيد من عمليات إطلاق السراح لأي من السجناء «المختفين». ذكرت منظمة العفو الدولية في تقرير عام 1999 أن:
«الرجال والنساء وحتى الأطفال الذين «اختفوا» في الصحراء الغربية جاؤوا من جميع مناحي الحياة. اعتُقل العديد منهم بسبب أنشطتهم المزعومة المؤيدة للاستقلال، ودعمهم لجبهة البوليساريو، ومعارضتهم للسيطرة المغربية على الصحراء الغربية. بينما اختفى آخرون، بمن فيهم كبار السن والأطفال، بسبب صلاتهم الأسرية بمعارضين معروفين أو مشتبه بهم لسياسة الحكومة المغربية في الصحراء الغربية». - تقرير منظمة العفو الدولية لعام 1999
فريدوم هاوس
[عدل]في أواخر عام 2005، أدرجت منظمة فريدوم هاوس الدولية لمراقبة الديمقراطية انتهاكات المغرب لحقوق الإنسان. وكانت الانتهاكات المتعلقة بالعمليات السياسية هي: التحكم بالانتخابات، وعدم السماح للصحراويين بتكوين جمعيات سياسية (مثل المنظمات العمالية) أو منظمات غير حكومية. وتضمنت الورقة تقارير عن تدابير قمعية ضد المتظاهرين.[44][45]
منظمة العفو الدولية
[عدل]بعد لفت الانتباه مرارًا وتكرارًا إلى انتهاكات حقوق الإنسان المزعومة في الصحراء الغربية الخاضعة للسيطرة المغربية، تلقت منظمة العفو الدولية في أبريل عام 2006، ردَين مُفصّلين من وزارة العدل المغربية. أعلنت الوزارة أن المدافعين عن حقوق الإنسان لم يتعرضوا للإيقاف أو الاحتجاز بسبب آرائهم، ولكن بسبب تورطهم في أفعال مخالفة للقانون. شددت الوزارة على أن حرياتهم المدنية الكاملة كانت مضمونة، وقدمت تفاصيل دقيقة بشأن التحقيقات الجارية في مزاعم التعذيب المتعلقة بحسين ليدري وإبراهيم النومرية. بالإضافة إلى ذلك، دحض الخطاب المزاعم المُحددة بالمضايقة والترهيب في ما يتعلق بالمتظاهرين الآخرين في الصحراء.[46]
المراجع
[عدل]- ^ "قضية الصحراء الغربية". www.aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 2020-11-02. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-23.
- ^ "الأمين العام للأمم المتحدة: قضية الصحراء الغربية قضية تصفية استعمار". الحياة أونلاين. 28 أغسطس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-11-23. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-23.
- ^ العربى، المركز الديمقراطى (13 يونيو 2017). "أزمة الصحراء الغربية وانعكاساتها على العلاقات المغربية - الجزائرية". المركز الديمقراطي العربي. مؤرشف من الأصل في 2018-04-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-23.
- ^ "Article That Provides A Brief History of the Colonisation And Occupation of the Western Sahara By Spain And Then Morocco". New Internationalist. 5 ديسمبر 1997. مؤرشف من الأصل في 2018-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-05.
- ^ "The Conditions of Detentions of the Moroccan POWs Detained in Tindouf (Algeria)" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-01-15.
- ^ "Telquel – Maroc/Algérie.Bluff et petites manœuvres". مؤرشف من الأصل في 15 January 2016. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ^ جمعية لاسترداد ممتلكات المغاربة المطرودين من الجزائر. مؤرشف من الأصل في 2012-02-07.
- ^ "Maroc Hebdo International: Jjgement Dernier". مؤرشف من الأصل في 2006-09-09.
- ^ "Le Drame des 40.000". مؤرشف من الأصل في 16 October 2006.
- ^ "Morocco/Western Sahara: Broken Promises: The Equity and Reconciliation Commission and its Follow-up". Amnesty.org. 6 يناير 2010. مؤرشف من الأصل في 2014-07-09.
- ^ "Morocco/Western Sahara: No more half measures: Addressing enforced disappearances in Morocco and Western Sahara". Amnesty.org. 28 أغسطس 2009. مؤرشف من الأصل في 2014-07-09.
- ^ "Morocco/ Western Sahara: Further Information on UA 16/08 – Fear of unfair imprisonment/ Prisoners of conscience/ Health concern". Amnesty.org. مؤرشف من الأصل في 2014-07-09.
- ^ "Western Sahara: Keeping It Secret – The United Nations Operation In The Western Sahara". Human Rights Watch. مؤرشف من الأصل في 2017-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-29.
- ^ "OMCT". مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2005. اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2006.
- ^ "OMCT". مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2005. اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2006.
- ^ "Western Sahara [Morocco] (2006)". Freedomhouse.org. 10 مايو 2004. مؤرشف من الأصل في 2009-10-03. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-29.
- ^ "Two Norwegian journalists threatened with expulsion". En.rsf.org. مؤرشف من الأصل في 19 September 2011. اطلع عليه بتاريخ 29 November 2011.
- ^ "Morocco puts US censorship busting site Anonymizer.com on its black list". En.rsf.org. مؤرشف من الأصل في 18 September 2011. اطلع عليه بتاريخ 29 November 2011.
- ^ "Appeal court upholds exorbitant damages award against Journal Hebdomadaire". En.rsf.org. مؤرشف من الأصل في 18 September 2011. اطلع عليه بتاريخ 29 November 2011.
- ^ "Report of the OHCHR to Western Sahara & the refugee camps in Tindouf 2006" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-08-29. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-29.
- ^ "Human rights in Morocco & Western Sahara". Derechos.org. مؤرشف من الأصل في 2019-09-12. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-29.
- ^ "Wave of arrests in Western Sahara". Defendinternational.com. 31 أغسطس 2007. مؤرشف من الأصل في 2013-01-21. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-29.
- ^ "Morocco denies shameful beating of woman human rights defender". Frontlinedefenders.org. مؤرشف من الأصل في 19 سبتمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 26 سبتمبر 2012.
- ^ "Western Sahara: Trial and sentencing of human rights defenders Mr. Atiqu Barrai, Mr. Kamal Al Tarayh, Mr. Abd Al Aziz Barrai, Mr. Al Mahjoub Awlad Al Cheih, Mr. Mohamed Manolo and Mr. Hasna Al Wali". Frontlinedefenders.org. 30 أبريل 2012. مؤرشف من الأصل في 3 سبتمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 26 سبتمبر 2012.
- ^ "Sahara occidental : Arrestation de M. Duihi Hassan – MAR 001 / 0210 / OBS 024 – FIDH : mouvement mondial des droits de l'Homme". FIDH. 22 نوفمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2011-11-02. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-29.
- ^ Gesellschaft fuer bedrohte Voelker – Society for Threatened Peoples (1 يناير 2001). "Violation of the right to self-determination of the Sahrauis people in Western Sahara". Gfbv.de. مؤرشف من الأصل في 6 فبراير 2013. اطلع عليه بتاريخ 2 أكتوبر 2012.
- ^ Gesellschaft fuer bedrohte Voelker – Society for Threatened Peoples (17 مارس 2003). "The right to self-determination of the Saharawi people and the UN peace plan". Gfbv.de. مؤرشف من الأصل في 2013-02-11. اطلع عليه بتاريخ 2012-10-02.
- ^ OXX Publisher™ (28 مارس 2008). "Occupied Country, Displaced People". Nrc.no. مؤرشف من الأصل في 1 October 2011. اطلع عليه بتاريخ 29 November 2011.
- ^ "RFK Center observes grave human rights violations in Western Sahara". RFKcenter.org. 3 سبتمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 26 سبتمبر 2012.
- ^ "Urgent Action: Call on Secretary of State Clinton to Defend Human Rights in Western Sahara". RFKcenter.org. 12 أبريل 2012. مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2015. اطلع عليه بتاريخ 26 سبتمبر 2012.
- ^ "North African states under scrutiny at Human Rights Council: Even during Universal Periodic Review, rights violations continue". Cihrs.org. 25 سبتمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2012-10-02.
- ^ "Morocco/Western Sahara: No Action on Police Beating of Rights Worker". Anhri.net. 15 مايو 2012. مؤرشف من الأصل في 2014-01-07. اطلع عليه بتاريخ 2013-02-04.
- ^ "Morocco: Moroccan police suppressed the demonstrations "Laayoune", and assaults two female Sahari activists". Anhri.net. 6 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2013-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2013-02-04.
- ^ "Morocco: The police forces repress the Sharai demonstration violently which led to several injuries". Anhri.net. 12 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2014-01-07. اطلع عليه بتاريخ 2013-02-04.
- ^ "Morocco: end unjust trials by military courts". Euromedrights.org. 20 فبراير 2013. مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2013. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2013.
- ^ "Quatrieme Commission: Le Maroc Reste Attache Au Plan De Reglement Et A La Tenue D'un Referendum Transparent Au Sahara Occidental" (بالفرنسية). Archived from the original on 2013-11-05.
- ^ "Report: Clan wars and unavoidable scission in Tindouf, defectors". مؤرشف من الأصل في 14 أكتوبر 2013.
- ^ "The President of the Republic expresses Saharawi people's condolences to British people". SPS. 7 July 2005. مؤرشف من الأصل في 5 October 2009. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ^ "President of Republic consoles his Ugandan counterpart on victims of Kampala bomb attacks". SPS. 14 يوليو 2010. مؤرشف من الأصل في 2020-11-22.[وصلة مكسورة]
- ^ "US State Department – Western Sahara – Country Reports on Human Rights Practices – 2000". State.gov. 23 فبراير 2001. مؤرشف من الأصل في 2001-04-13. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-29.
- ^ "Morocco". State.gov. 6 مارس 2007. مؤرشف من الأصل في 2019-11-28. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-29.
- ^ "Plus de 30 000 Sahraouis torturé depuis l'invasion marocaine" (بالفرنسية). CODAPSO. 26 سبتمبر 2010. Archived from the original on 25 يوليو 2011. Retrieved 3 نوفمبر 2010.
- ^ "US Department of State – Country Reports on Human Rights Practices – 2000 – Morocco". State.gov. 23 فبراير 2001. مؤرشف من الأصل في 2019-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-29.
- ^ "country report Morocco". مؤرشف من الأصل في 2011-10-24.
- ^ "country report Western Sahara". مؤرشف من الأصل في 2011-11-13.
- ^ "Maroc et Sahara Occidental – Procès d'un défenseur sahraoui des droits humains". Amnestyinternational.be. 1 نوفمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2007-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-29.