انتقل إلى المحتوى

الجوارح (مسلسل)

يفتقر محتوى هذه المقالة إلى مصادر موثوقة.
مفحوصة
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
الجوارح
النوع فنتازيا
تأليف هاني السعدي
إخراج نجدة إسماعيل أنزور
بطولة أيمن زيدان
أسعد فضة
أمل عرفة
فرح بسيسو
البلد  سوريا
مدير الإنتاج وليد حبال
منتج تلفزيون دبي
بث لأول مرة في 1995

الجوارح مسلسل سوري من إخراج نجدة إسماعيل أنزور وإنتاج مركز دبي للأعمال الفنية، إحدى الشركات التابعة لتلفزيون دبي عام 1995. وهذا المسلسل كان أول مسلسلات الفنتازيا التي انتهجها المخرج السوري نجدة إسماعيل أنزور في أعماله.

والجوارح من الأعمال المسلسلات الفنية السورية التي حققت شهرة واسعة في كافة ارجاء الوطن العربي وأبدع المخرج المتميز نجدة إسماعيل أنزور في تقديم العمل بصورة ورؤية جديدة، والجوارح من تأليف هاني السعدي والموسيقى التصويرية طارق الناصر.

ملخص المسلسل

[عدل]

هذا المسلسل يحكي قصة شيخ قبيلة عربية يدعى ابن الوهاج، وهو من أنبل العرب وأكرمهم، وله أبناء ثلاثة يدعون الباشق وأُسامة والأصغر عُقاب. وكان هناك في قبيلة ابن الوهاج يوجد رجل حاقد عليه وعلى أبناءه، فتقدم إلى حكيم القبيلة وصاحب الروايات فيها (ابن الرومية)، فطلب منه أن يختبر قدرة أبناء ابن الوهاج على العيش خارج قبيلة أبيهم، فدخلت الفكرة في رأسه وقرر أن يرسل أبناءه الثلاثة إلى جهات مجهولة، وقال لهم: أريدكم أن تكونوا الجوارح التي تعيش في أرض ليست بأرضها. فانطلقوا فتوجه أسامة إلى الجهة الشمالية، والباشق إلى الجنوبية، وأما عُقاب فتوجه إلى الجهة الشرقية.

فنزل الباشق في قبيلة حسام، وكان مغروراً جداً فكان لابد من تغيير نفسه وهُزم على يد أحد فرسان القبيلة، ثم غادرها وعاش في البر إلى أن التقى بأبيه. أما أسامة فقد توجه إلى قبيلة الباهلي، وقد كانت أضعف قبائل العرب، وكانت معرضة لسلب والنهب من قطاع الطرق وكل الطامعين، وعندما نزل أسامة فيها درب فرسانها فجعلها من أقوى قبائل الأرض، وجعل من تلك القبيلة قوة لا يشق لها غبار، ولكن القوة تأتي بالطغيان والغرور، فقرر أن يهاجم قبيلة الأشعث ابن الأكثم: تلك القبيلة التي نزل فيها أخوه عُقاب. أما ابن الوهاج فقد كان في حالة يرثى لها بعد فراق ابنائه الثلاثة: ضعفت القبيلة وسرقت كنوز ابن العلقم التي جلبها عُقاب على يد أبي طراقة (والد شاهين)، وتدهورت حالته الصحية فسكن فراشه، وعندما أحس بالضعف، كان يجب أن يذهب ليعود بأبنائه، فذهب وبالصدفة التقى بالباشق الذي تمرّس كثيراً على القتال وازداد قوة، ومن ثم ذهبوا للبحث عن عُقاب فوجدوه في قبيلة الأشعث، فوجدوه يدّرب فرسانها على القتال ويعلمهم الأخلاق العربية والتواضع، وهو لم يخبرهم أنه ابن سيد قبيلة، بل عاش معهم باسم مجهول وهو عكرمة. أما الإمبراطور والمغرور اُسامة فكان أقوى إخوته وأكثرهم قسوة، وقرر أن يحتل قبيلة الأشعث؛ ليجعل لآل الوهاج مجداً عظيماً، لكن أبوه وإخوته والأشعث كانوا له بالمرصاد، فقَتل ابنُ الوهاج ولدَه أسامة بالرمح في ظهره، وبقي عُقاب في قبيلة الأشعث.

فريق العمل

[عدل]

موسيقى

[عدل]

مدير الإنتاج

[عدل]

المؤلف

[عدل]

المخرج

[عدل]

الممثلين

[عدل]

انظر أيضا

[عدل]

مراجع

[عدل]