انتقل إلى المحتوى

إستروجين

مفحوصة
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
الإسترايول
الإستراديول
الإسترون

الإستروجينات[5] (Estrogens أو Oestrogens) (من الإسترات الدهنية) أو المُودِقات[6] (منسوب إلى الوِداق: فترة الإباضة) هي هرمونات أنثوية يفرزها المبـِيض كهرمون الجنس الأولي ويتوقف إفرازها عند الأنثى عند بلوغها سن اليأس.[7][8][9] الإستروجينات الطبيعية هي هرمونات ستيرويدية، أما بعض الإستروجينات التخليقية فهي غير ستيرويدية.
يعود اسم الإستروجين للغة اليونانية: estrus/οίστρος = الشهية الجنسية gen/γόνο = يُولّد.
تُنتج الإستروجينات في جميع الفقاريات[10] وقسم من الحشرات.[11] من هنا، وجود الإستروجينات في كلا الفقاريات والحشرات يرجّح الفكرة أن هرمونات الجنس الإستروجينية ذات تاريخ تطوري قديم.

كما يدخل استخدام الإستروجينات التخليقية في بعض أدوية منع الحمل الفموية بالإضافة إلى علاج الإستروجين التعويضي في النساء في سن اليأس

يؤدي نقص الإستروجينات إلى الإصابة بتخلخل العظم.

أنواع الإستروجين

[عدل]

أنواع الإستروجين الرئيسية عند البشر ثلاثة وهي إسترايول "Estraiol" وإستراديول "Estradiol" وإسترون "Estrone" وتنتج هذه الهرمونات في المبيض والكظر.

أمـا الإستروجينات النباتية فهي:

الوظيفة البيولوجية

[عدل]
النوع الرئيسي من هرمون الإستروجين ( إستراديول)، خلال الدورة الشهرية.[12]

يبدأ عمل هرمون الإستروجين عن طريق المستقبلات الخاصة به وتسمى مستقبلات هرمون الإستروجين (إير ER)، ويعد هرمون الإستروجين بروتين نووي الذي يرتبط مع الحمض النووي DNA ليقوم بوظيفة معينة. مثل غيرها من الهرمونات الستيرويدية، حيث يدخل هرمون الإستروجين إلى الخلية ثم يرتبط بالمستقبلات الخاصة به وبالتالى يعمل على تنشيط الخلية. يدخل هرمون الإستروجين جميع الخلايا، ولكن عمله فقط يكون في الخلايا التي يوجد بها مستقبلات الهرمون (إير ER). تتواجد تلك المستقبلات الخاصة بهرمون الإستروجين في بعض الخلايا بما في ذلك المبيض والرحم والثدي.[13][14]

يوجد هرمون الإستروجين في الرجال والنساء، ويكون نسبة الهرمون في أعلى مستوياته في النساء في سن الإنجاب. حيث يقوم الهرمون في ذلك الوقت بتعزيز وتطوير الخصائص الجنسية الثانوية للإناث، مثل الثدي، ويشارك الهرمون أيضا في سماكة بطانة الرحم وغيرها من جوانب تنظيم الدورة الشهرية. بينما في الذكور، يعمل هرمون الإستروجين على تنظيم وظائف معينة في الجهاز التناسلي لنضج الحيوانات المنوية وقد يكون تواجد الهرمون ضروري للحصول على الرغبة الجنسية السليمة.[15][16][17][18]

نظرة عامة على وظيفة الهرمون

[عدل]

هيكل الهرمون

تأثير الهرمون على البروتينات

  • يقوم الإستروجين بزيادة إنتاج الكبد من البروتينات

تأثير الهرمون على تجلط الدم

تأثير الهرمون على الليبيدات

تأثير الهرمون على توازن السوائل

تأثير الهرمون على الجهاز الهضمي

تأثير الهرمون على صبغة الميلانين

تأثير الهرمون على قياس التنفس

تأثير الهرمون على الرحم

  • يعمل هرمون الإستروجين بالاضافه إلى هرمون البروجستيرون على الحفاظ على بطانة الرحم لكي يكون مهيئاً لزرع البويضة المخصبة بداخلة، كما يحافظ الهرمون على ثبات البويضة المخصبة في الرحم خلال فترة الحمل.
  • يعيد الهرمون تنظيم مستقبلات الأوكسايتوسين في عضل الرحم.

تأثير الهرمون على التبويض

  • الإستروجين هو الهرمون المسئول عن عملية التبويض حيث تتم هذه العملية في منتصف الدورة الشهرية ما بين طور جريبي "follicular phase" وطور اصفري "luteal phase" (عادةً ما بين اليوم العاشر والثامن عشر في دورة شهرية مدتها 28 يوماً) عندما يصل الهرمون الملوتن"Luteinizing hormone" إلى قمة إنتاجه.

تطور البلوغ الأنثوي

[عدل]

هرمون الإستروجين هو الهرمون المسؤول عن تطوير الخصائص الجنسية الثانوية للإناث خلال سن البلوغ، بما في ذلك كِبر حجم الثدي، وتوزيع الدهون في مناطق خاصة. على الناحية الأخرى، يعمل الاندروجين على نمو شعر العانة والجسم، وكذلك حب الشباب ورائحة الجسم.

نمو الثدي

[عدل]

نمو الثدي في سن البلوغ يعتمد على أكثر من عامل حيث يرتبط الإستروجين مع هرمون النمو مع عامل النمو شبيه الانسولين-1 (IGF-1) في نمو الثدي في تلك المرحلة، وكذلك نموه أثناء الحمل والرضاعة الطبيعية.[20][21] يعتبرالإستروجين هو الهرمون الأساسي وبشكل مباشر في تراكم الدهون ونمو الأنسجة الضامة في منطقة الثدي.[22][23] كما يعمل على زيادة مستقبلات البروجسترون في الثديين[22][23][24]

بينما يقوم هرمون الأندروجين بعكس عمل هرمون الإستروجين في الثديين وذلك عن طريق تقليل مستقبلات هرمون الإستروجين في الثديين.[25][26]

الجهاز التناسلي

[عدل]

هرمون الإستروجين هو المسؤول عن نضوج وصيانة المهبل والرحم، كما أن له وظيفه أخرى في منطقة المبيض، مثل نضج جريبات المبيض. وبالإضافة إلى ذلك، يلعب هرمون الإستروجين دورا هاما في تنظيم إفراز غونادوتروبينات. ولهذه الأسباب، يعتبر هرمون الإستروجين هاماً جداً لخصوبة الإناث.

الدماغ والسلوك

[عدل]

الدافع الجنسي

[عدل]

يعتبر هرمون الإستروجين مشتركاً في إثارة الرغبة الجنسية لدى الرجل والمرأة.

المعرفة

[عدل]

إن لهرمون الإستروجين تأثير إيجابي على الوظيفة المعرفية، وهذا التأثير يختلف بحسب مستويات هرمون الإستروجين طوال دورة الطمث، أوالحمل، أوانقطاع الطمث حيث يعمل الهرمون على منع انخفاض الذاكرة اللفظية (Verbal memory) وذلك بعد ان اُسْتُخْدِم الهرمون بعد فترة وجيزة من انقطاع الطمث الطبيعي أو الجراحي كما أن للإستروجين تأثير يذكر على الذاكرة اللفظية بعد سن اليأس ولكن يعتمد تأثير الهرمون على توقيت الجرعة ونوع المهارة المعرفية التي يتم قياسها.[27][28][29]

الآثار الواقية من هرمون الإستروجين على الإدراك قد تكون بسبب تأثير هرمون الإستروجين المضاد للالتهابات في الدماغ. وقد أظهرت الدراسات أن جينات أليل ميت (Met allele gene) ومستوى هرمون الإستروجين يتوسط القشرة الأمامية الجبهية وهذه المنطقة من الدماغ لها دور في عملية التخطيط وفي التعبير عن الشخصية وفي اتخاذ القرار وفي السلوك الاجتماعي للأفراد.[30][31][32]

الصحة النفسية

[عدل]

يلعب الإستروجين دورا هاما في الصحة العقلية للمرأة. حيث أن انسحاب هرمون الإستروجين المفاجئ، وتذبذب هرمونات الإستروجين يؤدي إلى انخفاض كبير في المزاج. وقد ثبت أن ارتفاع نسبة هرمون الإستروجين بعد الولادة يكون له تأثير كبير على تحسن المزاج والحالة النفسية للمرأة.[33][34][35]

العظام / نظام الهيكل العظمي

[عدل]

هرمون الإستروجين هو الهرمون المسؤول عن نضوج ونمو العظام وصيانة كثافة المعادن في العظام طوال الحياة. وبالتالي فان نقص هرمون الإستروجين في فترة سن اليأس يزيد من خطر هشاشة العظام.

نظام القلب والأوعية الدموية

[عدل]

يساعد هرمون الإستروجين على منع تصلب الشرايين كما أنه يساعد في الحفاظ على التوازن الدقيق بين مكافحة العدوى وحماية الشرايين من الضرر وبالتالي يعمل على تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية عند الإناث أكثر من الرجال ولكن خلال فترة سن اليأس تكون خطورة الإصابة متساوية بين الرجل والمرأة وذلك لانخفاض معدل هرمون الإستروجين في تلك الفترة، مما يزيد من احتمالية الإصابة بأمراض القلب.[36][37]

جهاز المناعة

[عدل]

لهرمون الإستروجين خصائص مضادة للالتهابات كما يساعد في تعبئة خلايا الدم البيضاء متعددة النوى.[36]

الكيمياء الحيوية

[عدل]
توليد الستيرويد البشري، والتي تبين التستوستيرون قرب القاع.

يتم إنتاج هرمون الإستروجين في الإناث من المبيض، وفي خلال فترة الحمل من المشيمة. يعمل الهرمون المنشط للحوصلة على تحفيز افراز هرمون الإستروجين من المبيض عن طريق خلايا حبيبية من بصيلات المبيض تُدعى جريبات المبيض أو تحفيز الجسم الأصفر لافراز هرمون الإستروجين. يتم إنتاج كمية صغيرة من هرمون الإستروجين عن طريق الكبد، والغدة الكظرية والثدي وبعض الخلايا دهنية.

يبدأ تصنيع هرمون الإستروجين من خلايا تسمى بـ قراب غائر وهي خلايا تفرز مستقبلات الهرمون المنشط للجسم الأصفر لإنتاج الاندروستيرون، والذي عبر بضع خطوات، يعطي الخلية المحببة الأوامر من أجل تصنيع هرمون الإستروجين. يتم في البداية تكوين الأندروستينيديون من الكولسترول . وهو عبارة عن مادة أولية ضعيفة لتكوين هرمون أكثر قوة مثل التستوستيرون، هذا المركب يعبر غشاء القاعدية في الخلايا المحببة المحيطة بها، حيث يتم تحويلها إما مباشرة إلى إسترون، أو إلى التستوستيرون ثم إستراديول في خطوة إضافية. يتم تحفيز تحويل الأندروستينيديون إلى هرمون التستوستيرون بواسطة هيدروكسي هيدروكسيستيرويد 17β.

تختلف مستويات الإستروجين خلال الدورة الشهرية، يكون الهرمون في أعلى مستوياته من نهاية المرحلة الجريبية قبل التبويض.[38][39]

التمثيل الغذائي للإستروجين

[عدل]

تبدأ عملية الأيض لهرمون الإستروجين بواسطة الانزيمات سيتوكروم بي450 مثل CYP1A1 و CYP3A4 وعبر اقتران سولفوترانزفيراسيس الإستروجين (estrogen sulfotransferases) (اقتران غلوكوروني) وأودب-غلوكورونيلترانزفيراسيس (UDP-glucuronyltransferases). بالإضافة إلى ذلك، فإن عملية الأيض التي تحدث للإستراديول تبدأ ب نزع هيدروجين بواسطة هيدروكسيستيرويد 17 إلى مركب إستروني أضعف من الإستروجين. تحدث هذه التفاعلات في المقام الأول في الكبد، وفي بعض الخلايا الأخرى.

إخراج هرمون الإستروجين

[عدل]

يتم إخراج (فسلجة) الإستروجين بشكل أساسي من الكلية عن طريق البول.

الاستخدامات الطبية لهرمون الإستروجين

[عدل]

يستخدم الإستروجين كوسيلة لتحديد النسل الهرمونية وأيضاً في العلاج باستخدام الهرمونات البديلة.[40]

التركيب الكيميائى

[عدل]

يعتبر الإستروجين من عائلة الستيرويدات.

المجتمع والثقافة

[عدل]

مستحضرات التجميل

[عدل]

يدخل هرمون الإستروجين في بعض من منتجات الشامبو الخاص بالشعر، في عام 1998، كانت هناك تقاريرعن أربع فتيات أفريقيات زادت سرعة نمو الثدي لديهم بعد استخدام تلك المركبات. وفي عام 1993، قررت إدارة الأغذية والعقاقير أن جميع منتجات الأدوية المحتوية على الهرمون الموضعي لا يعترف بها عموما بأنها آمنة وفعالة، وخلصت إلى أن أي استخدام للإستروجين الطبيعي في منتج مستحضرات التجميل يجعل المنتج دواء غير موافق عليه وأن أي من مستحضرات التجميل التي يتم ذكر كلمة «هرمون» في البيان الخاص بالمستحضر يجعل هذا المنتج معرضاً إلى الإجراءات التنظيمية.[41][42]

انظر أيضًا

[عدل]

المراجع

[عدل]
  1. ^ مذكور في: نظام فهرسة المواضيع الطبية. مُعرِّف نظام فهرسة المواضيع الطبية (MeSH): D004967. الوصول: 13 مارس 2018. لغة العمل أو لغة الاسم: الإنجليزية. المُؤَلِّف: المكتبة الوطنية لعلم الطب.
  2. ^ شيامالا غوبالان (1 Jan 1968). "Hormone Receptors: Studies on the Interaction of Estrogen with the Uterus". Endocrine Reviews (بالإنجليزية): 45–80. DOI:10.1016/B978-1-4831-9827-9.50008-3.
  3. ^ مُعرِّف النموذج التأسيسي في التشريح: 83376. مذكور في: نموذج تأسيسي في التشريح. الوصول: 1 أغسطس 2019.
  4. ^ ا ب ج د ه و ز مذكور في: Gene Ontology release 2019-11-16. تاريخ النشر: 16 نوفمبر 2019.
  5. ^ معجم مصطلحات الكيمياء (بالعربية والإنجليزية والفرنسية) (ط. 1)، دمشق: مجمع اللغة العربية بدمشق، 2014، ص. 173، OCLC:931065783، QID:Q113378673
  6. ^ منير البعلبكي؛ رمزي البعلبكي (2008). المورد الحديث: قاموس إنكليزي عربي (بالعربية والإنجليزية) (ط. 1). بيروت: دار العلم للملايين. ص. 407. ISBN:978-9953-63-541-5. OCLC:405515532. OL:50197876M. QID:Q112315598.
  7. ^ Douma SL، Husband C، O'Donnell ME، Barwin BN، Woodend AK (2005). "Estrogen-related mood disorders: reproductive life cycle factors". Advances in Nursing Science. ج. 28 ع. 4: 364–75. DOI:10.1097/00012272-200510000-00008. PMID:16292022.
  8. ^ Lester NA، Keel PK، Lipson SF (2003). "Symptom fluctuation in bulimia nervosa: relation to menstrual-cycle phase and cortisol levels". Psychol Med. ج. 33 ع. 1: 51–60. DOI:10.1017/s0033291702006815. PMID:12537036.
  9. ^ Baker ME (2013). "What are the physiological estrogens?". Steroids. ج. 78 ع. 3: 337–40. DOI:10.1016/j.steroids.2012.12.011. PMID:23313336.
  10. ^ Ryan KJ (1982). "Biochemistry of aromatase: significance to female reproductive physiology". Cancer Res. ج. 42 ع. 8 Suppl: 3342s–3344s. PMID:7083198. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |شهر= تم تجاهله يقترح استخدام |تاريخ= (مساعدة)
  11. ^ Mechoulam R, Brueggemeier RW, Denlinger DL (2005). "Estrogens in insects" (PDF). Cellular and Molecular Life Sciences. ج. 40 ع. 9: 942–944. DOI:10.1007/BF01946450. مؤرشف من الأصل (PDF) في 18 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |شهر= تم تجاهله يقترح استخدام |تاريخ= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  12. ^ Häggström، Mikael (2014). "Reference ranges for estradiol, progesterone, luteinizing hormone and follicle-stimulating hormone during the menstrual cycle". WikiJournal of Medicine. ج. 1 ع. 1. DOI:10.15347/wjm/2014.001. ISSN:2002-4436.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  13. ^ Darabi M، Ani M، Panjehpour M، Rabbani M، Movahedian A، Zarean E (2011). "Effect of estrogen receptor β A1730G polymorphism on ABCA1 gene expression response to postmenopausal hormone replacement therapy". Genet Test Mol Biomarkers. ج. 15 ع. 1–2: 11–5. DOI:10.1089/gtmb.2010.0106. PMID:21117950.
  14. ^ Lin CY، Ström A، Vega VB، Kong SL، Yeo AL، Thomsen JS، Chan WC، Doray B، Bangarusamy DK، Ramasamy A، Vergara LA، Tang S، Chong A، Bajic VB، Miller LD، Gustafsson JA، Liu ET (2004). "Discovery of estrogen receptor alpha target genes and response elements in breast tumor cells". Genome Biol. ج. 5 ع. 9: R66. DOI:10.1186/gb-2004-5-9-r66. PMC:522873. PMID:15345050.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  15. ^ Hill RA، Pompolo S، Jones ME، Simpson ER، Boon WC (2004). "Estrogen deficiency leads to apoptosis in dopaminergic neurons in the medial preoptic area and arcuate nucleus of male mice". Mol. Cell. Neurosci. ج. 27 ع. 4: 466–76. DOI:10.1016/j.mcn.2004.04.012. PMID:15555924.
  16. ^ "Estrogen Linked To Sperm Count, Male Fertility". Science Blog. مؤرشف من الأصل في 2017-05-04. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-04.
  17. ^ Hess RA، Bunick D، Lee KH، Bahr J، Taylor JA، Korach KS، Lubahn DB (1997). "A role for estrogens in the male reproductive system". Nature. ج. 390 ع. 6659: 447–8. DOI:10.1038/37352. PMID:9393999.
  18. ^ Raloff J (6 ديسمبر 1997). "Science News Online (12/6/97): Estrogen's Emerging Manly Alter Ego". Science News. مؤرشف من الأصل في 2013-08-01. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-04.
  19. ^ Massaro D، Massaro GD (ديسمبر 2004). "Estrogen regulates pulmonary alveolar formation, loss, and regeneration in mice". Am. J. Physiol. Lung Cell Mol. Physiol. ج. 287 ع. 6: L1154–9. DOI:10.1152/ajplung.00228.2004. PMID:15298854.
  20. ^ Brisken C، O'Malley B (2010). "Hormone action in the mammary gland". Cold Spring Harb Perspect Biol. ج. 2 ع. 12: a003178. DOI:10.1101/cshperspect.a003178. PMC:2982168. PMID:20739412.
  21. ^ Kleinberg DL (1998). "Role of IGF-I in normal mammary development". Breast Cancer Res. Treat. ج. 47 ع. 3: 201–8. DOI:10.1023/a:1005998832636. PMID:9516076.
  22. ^ ا ب Johnson، Leonard R. (2003). Essential Medical Physiology. Academic Press. ص. 770. ISBN:978-0-12-387584-6. مؤرشف من الأصل في 2019-11-29. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |name-list-format= تم تجاهله يقترح استخدام |name-list-style= (مساعدة)
  23. ^ ا ب Norman، Anthony W.؛ Henry، Helen L. (30 يوليو 2014). Hormones. Academic Press. ص. 311. ISBN:978-0-08-091906-5. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |name-list-format= تم تجاهله يقترح استخدام |name-list-style= (مساعدة)
  24. ^ Coad، Jane؛ Dunstall، Melvyn (2011). Anatomy and Physiology for Midwives, with Pageburst online access,3: Anatomy and Physiology for Midwives. Elsevier Health Sciences. ص. 413. ISBN:0-7020-3489-4. مؤرشف من الأصل في 2019-11-29. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |name-list-format= تم تجاهله يقترح استخدام |name-list-style= (مساعدة)
  25. ^ Strauss، Jerome F.؛ Barbieri، Robert L. (13 سبتمبر 2013). Yen and Jaffe's Reproductive Endocrinology. Elsevier Health Sciences. ص. 236–. ISBN:978-1-4557-2758-2. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |name-list-format= تم تجاهله يقترح استخدام |name-list-style= (مساعدة)
  26. ^ Wilson، Christopher B.؛ Nizet، Victor؛ Maldonado، Yvonne؛ Remington، Jack S.؛ Klein، Jerome O. (24 فبراير 2015). Remington and Klein's Infectious Diseases of the Fetus and Newborn Infant. Elsevier Health Sciences. ص. 190–. ISBN:978-0-323-24147-2. مؤرشف من الأصل في 2019-11-30. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |name-list-format= تم تجاهله يقترح استخدام |name-list-style= (مساعدة)
  27. ^ Korol DL، Pisani SL (2015). "Estrogens and cognition: Friends or foes?: An evaluation of the opposing effects of estrogens on learning and memory". Hormones and Behavior. ج. 74: 105–15. DOI:10.1016/j.yhbeh.2015.06.017. PMID:26149525.
  28. ^ Sherwin BB (2012). "Estrogen and cognitive functioning in women: lessons we have learned". Behavioral Neuroscience. ج. 126 ع. 1: 123–7. DOI:10.1037/a0025539. PMC:4838456. PMID:22004260.
  29. ^ Hara Y، Waters EM، McEwen BS، Morrison JH (2015). "Estrogen Effects on Cognitive and Synaptic Health Over the Lifecourse". Physiological Reviews. ج. 95 ع. 3: 785–807. DOI:10.1152/physrev.00036.2014. PMC:4491541. PMID:26109339.
  30. ^ Jacobs, Emily; D'Esposito, Mark (6 Apr 2011). "Estrogen Shapes Dopamine-Dependent Cognitive Processes: Implications for Women's Health". The Journal of Neuroscience (بالإنجليزية). 31 (14): 5286–5293. DOI:10.1523/JNEUROSCI.6394-10.2011. ISSN:0270-6474. PMC:3089976. PMID:21471363. Archived from the original on 2018-08-11.
  31. ^ Colzato، Lorenza S.؛ Hommel، Bernhard (1 يناير 2014). "Effects of estrogen on higher-order cognitive functions in unstressed human females may depend on individual variation in dopamine baseline levels". Neuroendocrine Science. ج. 8: 65. DOI:10.3389/fnins.2014.00065. PMC:3985021. PMID:24778605. مؤرشف من الأصل في 2017-06-30.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  32. ^ Au A، Feher A، McPhee L، Jessa A، Oh S، Einstein G (2016). "Estrogens, inflammation and cognition". Frontiers in Neuroendocrinology. ج. 40: 87–100. DOI:10.1016/j.yfrne.2016.01.002. PMID:26774208.
  33. ^ Douma SL، Husband C، O'Donnell ME، Barwin BN، Woodend AK (2005). "Estrogen-related mood disorders: reproductive life cycle factors". Advances in Nursing Science. ج. 28 ع. 4: 364–75. DOI:10.1097/00012272-200510000-00008. PMID:16292022.
  34. ^ Osterlund MK، Witt MR، Gustafsson JA (2005). "Estrogen action in mood and neurodegenerative disorders: estrogenic compounds with selective properties-the next generation of therapeutics". Endocrine. ج. 28 ع. 3: 235–42. DOI:10.1385/ENDO:28:3:235. PMID:16388113.
  35. ^ Lasiuk GC، Hegadoren KM (أكتوبر 2007). "The effects of estradiol on central serotonergic systems and its relationship to mood in women". Biol Res Nurs. ج. 9 ع. 2: 147–60. DOI:10.1177/1099800407305600. PMID:17909167.
  36. ^ ا ب Nadkarni S، Cooper D، Brancaleone V، Bena S، Perretti M (نوفمبر 2011). "Activation of the annexin A1 pathway underlies the protective effects exerted by estrogen in polymorphonuclear leukocytes". Arterioscler. Thromb. Vasc. Biol. ج. 31 ع. 11: 2749–59. DOI:10.1161/ATVBAHA.111.235176. PMC:3357483. PMID:21836070.
  37. ^ Rosano GM، Panina G (1999). "Oestrogens and the heart". Therapie. ج. 54 ع. 3: 381–5. PMID:10500455.
  38. ^ Nelson LR، Bulun SE (سبتمبر 2001). "Estrogen production and action". J. Am. Acad. Dermatol. ج. 45 ع. 3 Suppl: S116–24. DOI:10.1067/mjd.2001.117432. PMID:11511861.
  39. ^ Marieb، Elaine (2013). Anatomy & physiology. Benjamin-Cummings. ص. 903. ISBN:9780321887603.
  40. ^ Kuhl H (2005). "Pharmacology of estrogens and progestogens: influence of different routes of administration". Climacteric. 8 Suppl 1: 3–63. DOI:10.1080/13697130500148875. PMID:16112947.
  41. ^ FDA (فبراير 1995). "Products containing estrogenic hormones, placental extract or vitamins". Guide to Inspections of Cosmetic Product Manufacturers. مؤرشف من الأصل في 2007-10-14. اطلع عليه بتاريخ 2006-10-24.
  42. ^ Sanghavi DM (17 أكتوبر 2006). "Preschool Puberty, and a Search for the Causes". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2018-01-16. اطلع عليه بتاريخ 2008-06-04.