هشام بن عمار
هشام بن عمار بن نُصير بن ميسرة بن أبان السلمي وقيل الظفري، أبو الوليد الدمشقي،السلمي(153 هـ - 245 هـ)[1]، يعد شيخ أهل دمشق ومفتيهم وخطيبهم ومقرئهم ومحدثهم.
هشام بن عمار | |
---|---|
معلومات شخصية | |
تاريخ الميلاد | 153 هـ |
تاريخ الوفاة | 245 هـ |
الديانة | الإسلام |
الحياة العملية | |
المهنة | عالم دراسات إسلامية |
تعديل مصدري - تعديل |
روايته للحديث
عدلروى بإسناد القراءة عن عبد الله ابن عامر، ومعروف الخياط أبي الخطاب الدمشقي صاحب واثلة، وصدقة بن خالد، وعبد الحميد بن حبيب أبي العشرين، وعبد الله بن أبي الرجال، وسليم بن مطير، ورويح بن عطية، وحاتم بن إسماعيل، عبد الرحمن بن زيد بن أسلم، ومسلم بن خالد الزنجي وخلق كثير.
روى عنه البخاري في صحيحه، أبو داود، ابن ماجه، روى الترمذي عن البخاري عنه وابنه أحمد بن هشام، شيخاه الوليد بن مسلم ومحمد بن شعيب، ابن سعد، أبو عبيد القاسم بن سلام، مؤمل بن الفضل الحراني، يحيى بن معين وماتوا قبله، قدامة بن أحمد بن عبيد بن وقاص، دحيم، أبو حاتم، أبو زرعة الرازيان، والذهلي وآخرون.
الجرح والتعديل
عدل- قال يحيى بن معين: ثقة، وقال أيضاً: كيس، كيس.
- قال الدارقطني: صدوق كبير المحل.
- قال النسائي: لا بأس به.
- قال أحمد بن خالد الخلال عن يحيى بن معين: حدثنا هشام بن عمار وليس بالكذوب.
- قال عبدان: ما كان في الدنيا مثله.
- قال في الزهرة: روى عنه البخاري أربعة أحاديث.
مصادر
عدل- ^ خير الدين الزركلي (2002)، الأعلام: قاموس تراجم لأشهر الرجال والنساء من العرب والمستعربين والمستشرقين (ط. 15)، بيروت: دار العلم للملايين، ج. الثامن، ص. 87، OCLC:1127653771، QID:Q113504685
معرفة القرأء الكبار للإمام الذهبي
نهاية الاغتباط بمن رمي من الرواة بالاختلاط