أنا و الحياة كالفريسة والصياد ,أنا والدنيا كالفخ والعصفور انا ,والدين كالعاشق والمعشوق ,أما أنا الصياد الذي يجب الأصطياد الدنيا كي أمتلكها وصفتي بالدين هي التي تقومني أن أكون صالح مع الفريسة التي تم أصطياده ,أما أنا والله كالعبد والمعبود أو كالصانع والتلفزيون ولله المثل الأعلى.
المادة ذات نطاق ضيق وغير حقيقية لأنها مقيضة بالمنطق منتهية وفانية والوطن جزء منهذا المادة لن تدوم في الوطن الذي أنت به أكثر من ستون أو سبعون أومائة عام وفي النهاية ينتهي مدة أقامتك بهذا الوطن وتذه لوطن المالا نهاية وعندها تندم انك تعصبت على اخيك في الدين وشتمته وضربته وحاربته لنهبه أو ضمهأو تعصب أعمى نهايته سوداء لمجرد غرفة في فندق لن تدوم جلوسك فيها أكثر من ساعة ونصف وستجلس تلريونات القرون في مكان توقف مكانتك في المالا نهاية على ما فعلته بتلك الساعة فأصبر عليها حتى تغادر الفندق الضيق المتقيض بشيئين من أبشع القيوض (أولهم المنطق والعقلانية والثوابت والتغيرات وثانيهم الموت والألام والمرض والقانون والموانع) وتكرث حياتك لذلك وتفدي نفس من اجل تفهات فتدخل جهنم إلى مالا نهاية وتخسر المتعة من أجل تفهات.
توجهي الجديد لي هو أنا أبغض ما يسمى الوطن والوطنية والحروب والفساد وشعاراتي هي
كل الأرض لكل البشر
الأوطان خلقت للمواطنين
لا للتقسيم الوطني
الأسلام ثم الأرض
ألافض التقسيم الوطني والدولي وسأسعى جاهداً لوحدة البشرية وبالنسبة لي أي أنسان يصنع أي شئ عدائي فهو ليس معادي للسامية ولكنه معادي للأنسانية جمعاء وذلك مع المحافظة للثقافات والأحترام التام لشريعة ديني فأنها ستكون دولة كنفدرالية يستخدم أهل الأقليم الأسلامي الشريعة الأسلامية و أهل الأقاليم الأخرى شريعتهم مستنداً بأية (ولكلاً جعلنا شرعه). فلتحيا الأرض أمي ومصر ماهي إلا جزء من أمي.
'حقيقة'
تكوين جمهورية عالمية مشتركة بين جميع دول العالم واجبة لمصلحة جميع الشعوب أقتصادياً مما يسبب الأمن لأن التعددية الشعوبيةهي سبب حقد الشعوب على بعض وتهكم بعض الأديان وأدعائها أتهامات على الديانات الأخرى بالأرهاب والتعصب والعنف وغيره ورغم ذلك بل أن شعوب الديانةالواحدة قد يحاربون بعض ويقتلون بعض لمجرد قلة عدد السكان رغم كثرةمواردها والعكس عند الأخرى مما سبب عدم تكافؤ في الفرص والموارد وأنا أمقت الوطنية وغيرها لأنها فعلت عكس ماجاء في القرأن الكريم الذي قال((أنا جعلناكم شعوباًوقبائل لتعارفو)) وليس لتقاتلوا وتفاضلوا .